بصراحة قرأت الكتاب ، رغم غرابة العنوان إلا أن محتواه لا يوصف
مبادرة رائعة من الكاتبة أن تنغمس في مواضيع لا يتطرق لها الكثير من الكتاب
خوفا من الرقيب "العابد و ليس المعبود"
و في النهاية
آدم نعمة لحواء
و حواء نعمة لآدم
أشكرك على الطرح ، و تقبلي مروري
والشكر موصول لك عزيزتي
كل منا يكمل الاخر ويتغاضي عن الهفوات
لاستمرار العلاقات ونبذ الفروقات
اسعدني مرورك