ياما باتت البنت طول الليل تحك شعرها
وياما شفنا امهاتنا يفلن شعرنا، يدورن القمل

وياما شفنا اخواتنا الكبار في جلستهن وسوالفهن يتسلن
براس واحد او وحده من الاطفال، يقصعن القمل والصيبان
كانت فيه بنات خبيرات في البحث عن القمل وسريعات جداً في البحث والقتل. أيام جداً جميلة.

تلقى المشط طول اليوم في الراس ينقب، وعن القمله يدور، فقط تسمع صوت القمله يوم تموت، كل ما كان الصوت عالي، تعرف انها قمله كبيرة.

راحت ذيك الذكريات، وذيك الجلسات القملية، وحتى القمل صار من الذكريات.

احبائي مرتادي السبلة العامة، متى اخر مره شفت قمله وايش ذكرياتكم مع القمل.

صحيح الموضوع يلامس النظافه الشخصية سابقاً، بس كان القمل منتشر بشكل كبير، وكانت بنات و اولاد المدارس اكثر من يعاني منه.

في الحياه ذكريات جميلة واخرى غير جميلة، اتمنى تشاركوني، هذي الذكريات بعد ما انقرض القمل اعتقد.