قطاع الصيد في الوسطى “كنز” تحت سيطرة “الوافدين”

[سـالـم السنيدي]

محوت ــ الزمن:

يعيش قطاع الصيد في محافظة الوسطى تحت أزمة سيطرة الأيدي العاملة الوافدة المخالفة ، وذلك مع وصول عدد المخالفات المرصودة خلال العام الحالي إلى (594) ، ضبط خلالها (743) عاملا مُخالفا. ويمثل القطاع السمكي في الوسطى “كنزا ” ، حيث وصل الإنتاج في المحافظة خلال عام 2013 إلى ( 53 )ألف طن ــ الأعلى بين المحافظات ــ وبقيمة بلغت نحو (30 ) مليون ريال بارتفاع نسبته 11% عن عام 2012. يقول معضد بن محمد اليعقوبي محافظ الوسطى : “المجتمع مطالب في التصدي لهذه الظاهرة ويجب ان يعي العاملون في مهنة الصيد حول خطورة وجود العمالة الوافدة غير القانونية التي تزاول المهنة “.


ويوفر قطاع الصيد العديد من فرص العمل بالمحافظة حيث بلغ عدد الصيادين في الوسطى أكثر من 5000 صياد مع تسجيل (3400) قارب صيد و ( 400) سيارة نقل وتسويق الأسماك فيما بلغ عدد سفن الصيد الحرفي (182 ) سفينة”. وقال المهندس أحمد بن يعقوب المحروقي مدير إدارة الثروة السمكية بمحافظة الوسطى في ندوة عقدت أمس لمناقشة هذه القضية: تصل نسبة عدد الوافدين في بعض القرى الساحلية بمحافظة الوسطى إلى 90% مما يعطى مؤشرا واضحا وقويا على أن معظم الوافدين يعملون في مجال الصيد وذلك لأن هذه القرى غير زراعية والأنشطة التجارية بها بسيطة جدا”. ولفت الانتباه قائلا : “إن تجاهل هذه المشكلة سوف يزيد من قوة تكتل العمالة الوافدة الغير مرخصة وبالتالي زيادة أعدادها ومنافستها للصياد العماني في مصدر رزقه”.


وتنص المادة (46) من اللائحة التنفيذية لقانون الصيد البحري وحماية الثروات المائية الحية والصادر بالمرسوم السلطاني رقم (53/81) على حظر استخدام العمالة الوافدة في قطاع الصيد الحرفي كون مهنة الصيد مهنة عمانية أصيلة يتوارثها الأبناء جيلا بعد جيل. حول تنامي المخالفات في القطاع السمكي يقول المهندس عبدالله المعولي رئيس قسم رقابة الصيد الحرفي بوزارة الزراعة والثروة السمكية “خلال السنوات الماضية بدأت مشكلة تشغيل العمالة الوافدة على ظهر قوارب وسفن الصيد الحرفي وبدون تراخيص تتزايد وخاصة في محافظة الوسطى وفي ولاية شليم وجزر الحلانيات بمحافظة ظفار وفي بعض القرى الواقعة جنوب محافظة جنوب الشرقية ( من الأشخرة حتى رأس رويس ) ، مضيفا: ما يزيد الأمر إشكالا بأن من يسمح لتلك العمالة بالعمل على القوارب والسفن هم المواطنون أنفسهم حيث أصبحوا يطالبون في جميع المحافل بالتراخيص رسميا لتلك العمالة للعمل على السفن والقوارب واخذوا يدافعون عنهم على الرغم من ان تلك العمالة هي في الأساس غير قانونية”. جدير بالذكر أن عدد العمانيين العاملين في قطاع الصيد بلغ خلال عام 2013 (44521) صيادا مرخصا ، وأكثر من (2700) من العاملين في نقل الأسماك وحوالي (2500) عماني يعمل بالمنشـآت السمكية فيما بلغ إجمالي عدد قوارب الصيد (20631 ) قارب صيد و إجمالي عدد سفن الصيد الحرفي والساحلي (837) سفينة صيد.




#الزمن

[يحيائي10]

نعم تحت سيطرت الوافدين ( الهنود والبنجاليين ) وفي ظل غياب الرقابة

[حائرة بدنيتي]

للحد من عمل الوافدين في مهنة الصيد !
ولكونها مهنة عمانية ويجب على العماني أن يزاول هذه المنة
على الحكومة أن تدرب أيدي عمانية للباحثين عن عمل
بمهنة الصيد وتمنع الوافدين على مزاولة هذه المهنة !
وجود مشاكل عديده وللأسف بدون حلول لامن قبل المواطن ولا من الحكومة !
لا بد من التكاتف ولا على الدنيا السلام

[إبن الصحراء]

دائما النظرة تكون للفتات ..

بالفعل هذه مشكلة ولم تجد الحكومه لها حل سوى بالمداهمات بين حين وآخرى .. وهذا حل غير مجدى .

وفي نظري الحل أولاً: في هذه المشكلة هو المراقبة عن كثب وبإستمرار . وذلك بإنشاء مؤسسة تابعة تحت إشراف شرطة عمان السلطانية ويوجد بها موظفين عسكريين مجهزين بجميع الآلات والمعدات اللازمة وأن تكون متواجدة على طول السواحل العمانية وخاصة الأماكن التي يتواجد بها الصيادين .. ولكن بشرط على وزارة الزراعة والثروة السمكية أن توفر مصانع في جميع الولايات الساحلية لشراء الاسماك وبأسعار مناسبة لتشجع المواطن للنزول للبحر وشراء جميع بضاعتة ..

ثانيا : القضاء على سفن الصيد العملاقة { الجرافات } والمملوكة للهوامير (هل ابو كرش) والمنتشرة على طول السواحل العمانية مع العلم بأن عائد الجرافات من الاسماك يتم تغليفة وبيعة في الخارج وهنا تكمن المصيبة .. والتي لم تتطرق إليها يا سيدي العزيز كاتب المقال أعلاه .

مع العلم ياساده بأن هذه الجرافات تلتهم كل شي في قاع البحر من أسماك صغيرة وكبيرة ويتم تصفيتها فيما بعد ويرمى 60% من الاسماك ذات الجودة الضعيفة في البحر .. وما خفي أعظم .

دعوكم من البنجالي والنظرة الدونية هذه التي دمرت البلد ..
واللي يريد يقول كلمة حق يقولها لكبار الفاسدين اولا ومن ثم يحاسب طلاب الرزق ..

[مستر اكس]

بصراحه أوافق كلام ابن الصحراء ( باختصار البحر للجميع ) ...

[ن الشكيلي]

هناك قواعد لكل دولة ويجب من الجهات المختصة تنسق بنظم قانونية

[تبريد2]

بعض الشباب العاطل عن العمل ممكن ما يكون عنده قدره على شراء قوارب الصيد فممكن يكون دعم حكومي باقساط بدون فوائد او ممكن ينعمل كواني صيد ومد جسور للصيد حتى تكون تكاليف الصيد رخيصه على الصيادين الجدد لاجل الي ما يجيه دعم يكون قادر مع مرور الوقت انه يجمع مبالغ لاجل يتدرب على الصيد ويحسن دخله في حال عدم توفر قوارب


بحيث يتم الصيد بالسناره



او لاجل جمع حصيلة اكبر يتم الصيد بالشباك لكن مع فرض شروط لعدم جمع الاسماك الصغيره او الغير مرغوب فيها واعادتها للبحر من الصيادين بشكل سريع لاجل تعويدهم على نظام الصيد وعدم تخريبهم لمصدر رزقهم مع التنظيم والامان للجسور



بحثت عن فيديو صيد بالشبك وصيد بمكينه صغيره يتعلق عليها سلك السناره وارسالها داخل البحر تكون ارخص من القوارب ويكون الصياد على الشاطي ويرسلها بلاجل تسحب الخيط والسنارات معاها ثم يتم سحبها بالخيط من جديد مع السمك الي تصيد لكن يحتاج شوي من البحث لان ممكن يكون فيه عوائق قدام الشباب الجدد مع خروج صيادين سابقين ويحتاج حلول رخيصه وتحفيزية للي ما تعلم الصيد من قبل او عنده هوايه وما يملك امكانات انه يشري قارب لان مو كل الناس متعلمه الصيد او يكون عندها قدره على شراء القوارب فيفترض يكون فيه تحفيز ولو بتكاليف محدوده يقدر عليها الصيادين الجدد بعيد عن المخاطره بالنفس والمال حتى يتم التعلم

[مستر اكس]

الحين هم لما ينتقدوا البنجالية و صيادتهم , هل البنجالية عندهم دوبايات و جوارف ؟؟؟ أظن انها مسألة حسد ولا كيف .؟؟؟؟؟

[تبريد2]

هنا فيديو للصيد من على الجسور بالشبك

http://www.youtube.com/watch?v=GNdHyEoG5Zk

بحيث تكون البداية تكاليفها محدودة على الصيادين الي يريدون الدخول لاجل الصيد بالسناره والشبك لكن الافضل تكون الجسور لها حواجز واكثر امان حتى ما يتم السقوط في البحر لاي مشكله كانت

[تبريد2]

هنا حصيلة صيد على نفس الجسر بحثت عن فيديوهات ثانيه محصلتها افضل لكن المقصود ان تكون التكاليف للصيادين الي ما يملكوا قوارب صيد تكون محدوده بشبك الصيد والسناره والطعام

http://www.youtube.com/watch?v=-vVwJ79cIfo

للشبك طريقه وزن قبل الرمي لاجل تكون مفروده يحتاج بحث عن الطرق المتعدده للطريقه لان لها مجموعه من الطرق متوفر لها فيديوهات على اليوتيوب وعدد من الشباك الخاصه بالصيد

http://www.youtube.com/watch?v=iJ2bxU6UKKg

الة الارسال يحتاج لها بحث لان حتى اسمها مالقيت والمفصود تقليل التكاليف على الصيادين لان ممكن يتراجع الوافدين وما يكون فيه قدره للصيادين الجدد في مختلف الشواطي ويحتاج الشباب لتقليل التكاليف في البدايه حتى يحسنوا دخلهم ومع مرور الوقت يتقنوا الشغله ويكون فيه قدره على جمع صيد يجمعوا من خلاله حق قوارب الصيد وهم مقتنعين بشكل كامل من جدوى الشغله