” ألا ترى الأعين تفيض حبًا ؟“
” قيل بأن العقارب لأهون منـهــم
فعجبت ، أقريبٌ يقرص عشرةٌ
امتدت إلى المشيخ؟ فويل لهم
إن كان طبعهم خوان بالفطرة
فوالله !! لأنهم صانعو البهجة
يحصون الأشهر ليلتقو بــك
فترق الأصوات بحنو اللهجة
فتسير غير آبهٍ برضا ربك“
.
.
ألا ترى الأعين تفيض حبًّا ؟
أو كيف ظننت بأرواحِم سوءًا ، وهم في غمرة اشتياقهم إليك؟
أخبر العذال غدًا ، أنك بالأمس كنت مع أحبائك كملكٍ سعيد . .
ذهبت جميع أملاكه وذابت مجوهراته عند عتبة قلوبهم . .
اجهر ، ما كنت تلامسه سرًا.
واعلم بأنك تجزى بما كنت تصنع .
رد مع اقتباس
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أميرة الروح
