شو احلى من هلمسج
شو احلى من هلمسج
الحياة رواية جميلة عليك قراءتها حتى النهاية لاتتوقف أبدا عند سطر حزين قد تكون النهاية جميلة
من النطق السامي...............................
قابوس بن سعيد حفظه الله ورعاه
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
مثل الكلب نطقيها صح ما ذاك الحيوان
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
كيف موضوعك؟........
* مَنْ يتَجرّأ يَنتَصِر *
* كِثْرة الضَجيجْ تُفْقِد السّمعْ *
تعالي بتنامي عندي اليوم.
في مجتمعي !!!تعامل الفتياات كـ..الكتب
اذ لم يجذبكــ الغلاف !!فلاداعي للقراءه
وهنا#تظلم المحتــــــــــــــــــويااااااات
لامَانِع مِن وُجُوْد نَاس تَكْرَهَنِي .. فَهَذِه مُشْكِلَتَهُم وَلَيْسَت مِشْكِلّتِي
وَلَيْس عَلَي ان اجْتَهَد لِلْحُصُوْل عَلَى حُبِّهِم
لَسْت مُلْزِمَة ان اشْكَل نَفْسِي وَفْق اهْوَاء الْنَّاس
وَان تَحَدَّثُوْا عَنِّي ، اتْمَنَى ان لايَسَكَتُوا
فــ كُل انْسَان لَه ذُنُوْب وَفِعْلَا ارِيْد مِن يُخَفَّفهاا عَنِّي..~
يقال أن ليلة ضرب إسرائيل للجيش المصري عام ١٩٦٧ ، كانت كل الإذاعات تذيع حفل ام كلثوم الشهري ...
نجحت الحفلة و خسرنا القدس و الجولان و الضفة الغربية و بضعة آلاف من الرجال و عار عسكري أبدي ...
و اليوم نوجه عناية أطفالنا إلى عالم الغناء والموسيقى ...
نتنافس في ماذا رحمكم الله ...
آلاف المطربين و المطربات لن يشبعوا جائع و لن يخففوا آهات مريض أو يبنوا سقفا لمشرد ...
الأغاني والموسيقى ،أفيون جديد للشعوب ...
فكيف نجعل أطفالنا تتعاطاه ...
لن أقول مؤامرة ... و لن أصيح إننا في خطر ...و لن أدعي بأننا نتآكل ...
لكني أقولها لكم بصدق ...
حين تفرش السجادة الحمراء للمطربين و المطربات ...
و حين يعتبر فوز مغني انتصار وطني ترفع له الرايات ...
وحين يكسب مطرب في ليلة بمقدار ما يجنيه معلم طوال عمره ...
فإننا أمام أمة مطلوب منها أن تظل راكعة في محراب الجهل و التفاهة و الشهوات و السحت ...
أرجوكم علموا صغارنا...
حب العمل ...
طلب العلم ...
فنون الحياة ...
كفانا لهوا و لعبا ...
وكفانا نجعل من الفاسقات و الفاسقين معلمين لأجيالنا ....
مــازلـت حيـــاًّ ♡
وأؤمــن بأنـــي سأجـد الطــريق يومـا مـــا
إلى ذاتـــي
إلـى حلمـي
إلـى ما أريـــــد
أكتب مثل شمس النهار ..يوم أشرق الصبح الجديد
وارسم على يومي مدار ..ويبقى الزمن فرحه وعيد
خلّي الليالي كلّها ليل وخميس ... وإنت الونيس
إللي قرب بعد البعاد
بغصون حبّي وظلّها>>>>>>>><<<<<<<<</
حتى هدف حياتي طلع تسلل
-
- سُبحان اللّھ ❄.
- الحمدللھ .
- لا إله إلا اللّھ .
- سُبحان اللّھ و بحمدههِ ☁.
- لا حول و لا قوة إلا باللھ .
- اللهُم صلِ على نبينا محمد .
اللهم صلّ وسلم وبارك ع سيدنا محمد.🕊
تو الناس، مخرسة رقاد 😌
أسرار التفوق الدراسي للأبناء
تفوق الأبناء وتميزهم دراسيًا ليس مستحيلاً إذا أدرك الوالدان أن للنجاح المدرسي "عادات" يمكن اكتسابها بغض النظر عن مستوى المدرسة ومستوى المدرسين
"كيفين" ذلك التلميذ الذي فشل في ترجمة ذكائه إلى نجاح مدرسي، فقد أدرك والداه أن المدارس لا تكافئ سوى أنواع خاصة من الذكاء، مما قد يؤدي إلى الإحباط وتقويض الثقة بالنفس، فعمدا إلى تعليمه كيفية تحديد الأوقات للقيام بواجباته المدرسية، وكيف يصبر ويثابر ويبذل كل طاقة لديه.
نجح الوالدان نجاحًا باهرًا، فقد تفوق "كيفين" وحقق في الجامعة أعلى الدرجات، حتى صار مطلوبًا كمهندس ومقاول مبانٍ، حتى قبل تخرجه.
ما قام به والدا "كيفين" يسمى الاستغراق أو المشاركة الإيجابية التي تعتبر بحق مفتاح النجاح، ليس الدراسي فحسب، بل النجاح في الحياة بصورة عامة
✏الاستغراق الإيجابي✏
⛈ توصلت الدراسات في الخمس عشرة سنة الماضية إلى أن الاستغراق، ومشاركة الوالدين الإيجابية لابنهما لها أكبر التأثير عليه، بخاصة على نجاحه المدرسي، ويسبقان في الأهمية المدرسين ومستوى المدرسة.
فالرسالة إذًا واضحة؛ إن كنت ترغب في أن يمضي ابنك بطريقة جيدة في المدرسة فعليك بالاستغراق والمشاركة، بمعنى أن تمنحه الوقت الكافي كل يوم، وعليك العناية والاهتمام بواجباته الدراسية.
✏ إحياء نموذج "مشاركة تعلم المشي".✏
⚡ ببساطة في الأسلوب، وبحجة علمية مقنعة للجميع يسأل الكاتبان القارئ: "هل يمكن لك أن تتصور أن تُوقف طفلاً ثم تقول له: امشِ! وعندما يقع تقوم برفعه من على الأرض وتضربه وتقول له: لقد طلبت منك أن تمشي.
✨ كلا إنك توقف الطفل إلا أنه يترنح قليلاً في اليوم الأول، فتتملكك الإثارة وتصيح: لقد وقفت لقد وقفت! ثم نقوم بمعانقته وتقبيله أيضًا! وهكذا يومًا بعد يوم، حتى يدرك الصغير أن الأمر يشكل صفقة جيدة، فيبدأ بتحريك رجله أكثر وأكثر، وإن كان يواصل التعثر إلى أن يتمكن من المشي في النهاية".
وبتذكر هذه المواقف، سوف ندرك أن العديد من الأشياء التي يقوم بها الوالدان مفيدة ومؤثرة وصحيحة بمفردات نظرية "التلقين والتعليم".
☄وعلى ذلك يكون المفهوم الكامل الذي على الوالدين أن يتبنياه هو تشجيع الطفل على القيام بالمجهود بصورة متكررة ومعادة، ويمكن لهذا الأمر أن يتم بطرق متعددة ومتنوعة:
1- أن يُظهر الوالدان الاهتمام والحماس لجهود أطفالهم.
2- إظهار الإثارة والإعجاب تجاه أدنى تقدم يحرزه الطفل.
3- تشجيع كافة الجهود المعادة والمتكررة، وتجاهل كافة المحاولات غير الموفقة أو الفاشلة.
ولو قام الوالدان بتشجيع أطفالهم على هذا النحو، فإنهم بذلك يمارسون عنصرين أساسين، معروفين في علم النفس التربوي:
التدعيم.
التخلص من سلوك ما.
4- التدعيم عن طريق الاهتمام الكامل لكل مجهود يقوم به الطفل، وإبداء الإعجاب عندما يبدي الطفل، ولو أدنى تقدم.
5- التخلص من سلوك ما، وذلك بتجاهل وعدم التعليق على إخفاقات الصغير، والنظر إلى مرات الفشل على أنها خطوات ضرورية من أجل النجاح الحقيقي. إن الآباء، بعدم إبداء اهتمامهم بالفشل، يسمحون بذلك للطفل بألا يعطي لفشله ـ هو الآخرـ أي اهتمام.
من كتاب دليل الآباء لتفوق الأبناء
أسرار التفوق الدراسي للأبناء.
⭐ مجموعة آفاق تربوية ⭐
😂😂عن وجع الراس
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"