ماالحل
في غيابي تناديني
وفي ايابي تنبذيني
ماالحل
في غيابي تناديني
وفي ايابي تنبذيني
مررت هنا فقرأت اسمي
يا أخي صدفه غريب هه
ذكرتكَ يا إلهي ففاضَ بي
دمعٌ تناهى في الخدود يسيل
جد لي بعفوك يا إله فأنني
ارنو لنيل رضاك والعفو الجميل
وهل اصبح الاختلاف جريمة يعاقب صاحبها بالموت المحتم!
أليسوا من قتلوا يشهدون بشهادة ان لا إله إلا الله
ألم يكنوا يسجدون للواحد الأحد ?
اي دين هذا الذي دفعكم لقتل الابرياء !
اي فكر عفن هذا الذي عشعش في اذهانكم !💔
انتبهي
حتى وانت نائمة
فأنا موجود بين غطائك
اشتم عطرك
فعلها عجيب
وشكل جسدها غريب
تحبني وتبتعد للبعيد
وتعد نفسها بان الغد سيكون سعيد
سيتنفس الصبح عما قريب
وستحكين لي ما الذي حلمتي به هل كان شيئا عصيب
قالت
لما انت عنيد
لما لا تريد ان تطيعني لتكون سعيد
قلت
هل اطيع من تحمله الريح فجأة للبعيد
قالت
هذا نصيبك فرضى بعذابك يا حبيب
.
.
صباآحُ الاشتياآق .. Et♥
صديقتي ..
أنقى الأزهار في بُستانِ الصداقة .. ( حُلم ) ♥!
♥♥
" قُل لن يُصيبنا إلا ما كتبَ اللهُ لنا "
يا الله ..
راحةً تملئُ قلبي ، و قلوبَ أحبتي ..
و قلبَ كُلُ مَن يعيش في الجانبِ المُظلمِ مِنَ الحياة !