عفيه عليج...~
عفيه عليج...~
{ أناَ ليْ قلبُ ...
ماَ يحُــقـَـدْ.., و لاَ يحُسَد.., و لاَ يغَـــتُـــاَبـ...
لإنْ النَاسْ مَن تُخطيْ
لهاَربٍ يجُاَزيـــٌــهـاَ. .}...~
لــــــي شــــــــرف انكــــم تنورون مدونتـــــــي...
http://omaniaa.co/showthread.php?t=11490
اللهم صل و سلم على نبينا محمد....~
السنة تمشي وتدور وتيجي أحلى الشهور وما في أحلى من شهر ولد فيه الرسول
فيا قارئ هذه السطور زين لسانك بالصلاة على الرسول~~
إننا نتقدم بتهنئة الأمة الإسلامية بهذه الذكرى المباركة...
اللهم صَلِّ وسلم وبارك على اشرف الخلق والمرسلين...
محمد بن عبد الله بن عبد المطلب
بسهوله اقدر اخليك تكرهني بكمية برود ما تتوقعها,فَلا تجرب اسلوب الثقل معي.☺👌
صباحك ورد لول
متى تجي ؟؟
...
'
"ﺧَﻠْﻒ ﻛُﻞ غياب"
أحدهم سرق ﻗَﻠﺒﺎً ، وأحرق عمراً ، ,
وزرع ﺧَﻴﺒَﺔ ،
ثم ﻣَﻀﻰ !
'
...
[٢٣/١٢ ١٢:٤٦ م] ام علاوي: تو حميتي راسلتلي .. اليوم تريد تسوي شوارما 😂
[٢٣/١٢ ١٢:٤٦ م] ام علاوي: عادلها من الاسبوع الماضي تنوح
[٢٣/١٢ ١٢:٤٧ م] ام علاوي: انتي سويلنا الجمعه لاه 🙈🏃🏻
زين انشوف لميس وعذاري
...
'
"ﺧَﻠْﻒ ﻛُﻞ غياب"
أحدهم سرق ﻗَﻠﺒﺎً ، وأحرق عمراً ، ,
وزرع ﺧَﻴﺒَﺔ ،
ثم ﻣَﻀﻰ !
'
...
20% Sale on Electronics at Lulu till Dec 26. Pick any TV, Laptop or Refrigerator worth RO 150 or Washers / Cooking Range worth RO 100 and Get 20% Off. T&C Apply
To block this service, SMS 2*Lulu Sale to 90096.
العمل يصنع لحياتك معنى، والنجاح يصنع لحياتك هدفًا، والإصرار يصنع لحياتك قوةً .."
g.m
*من قضايا الزواج
✴الــد«« 4⃣»»ـرس✴
ـ ثم إننا نجد في أحاديث الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـما يدل على أن للمرأة الحق في اختيار شريك حياتها, فالرسول ـ عليه أفضل الصلاة والسلام ـ يقول: "الثيب أحق بنفسها من وليها, والبكر تستأذن في نفسها وإذنها صماتها"( ), وهنا تتجلى عظمة الإسلام واستجابته لداعي الفطرة, فإن الإسلام الحنيف ينزل كل
شيء منزلته, فالمرأة قد تختلف في وضعها بين حالة كونها بكراً، وحالة كونها ثيباً, أما الثيب فقد مارست الحياة وجربت الأمور, ولذلك كانت أحق بنفسها من وليها, وإنما وليها يأذن بالزواج الشرعي الجائز عندما تختار هي شريك حياتها، أما البكر فهي بخلاف ذلك، وإنما لها حق الاستئذان، وإذنها صماتها؛ لأنها من شأنها أن تتجلل بالحياء، فقد لا تستطيع أن تصرخ بمبتغاها، لذلك كان سكوتها دليلاً على رضاها، وهذا يعني أن أولياء أمور النساء ليس لهم أن يجبروا ولياتهم على التزوج بمن يريدون، بل عليهم أن يقدروا شعورهن، ويحترموا أحاسيسهن، فإن المرأة هي التي تشارك الرجل تكاليف الحياة، وهي التي تعيش معه، فمن هنا كان هذا التكريم في الإسلام للمرأة، إذ لم يكن الأمر برمته موكولاً إلى ولي أمرها، أما مشروعية الولاية للرجل على المرأة فذلك أيضاً من تكريم الإسلام للمرأة؛ لأنه من المعلوم أن المرأة تجيش عاطفتها جيشاناً يملأ جميع جوانب دماغها، حتى لا يبقى هنالك مجال للتفكير عندما تتأثر بدافع عاطفي بخلاف الرجل، وهذا الكلام تقرره البحوث الحديثة التي يحررها الباحثون الاجتماعيون، فقد ذكرت باحثة فرنسية اجتماعية أن العاطفة عندما تشب في المرأة تشغل كلا جانبي دماغها، فيصبح لا يوجد مجال صالح للتفكير، أما العاطفة عندما تشب في الرجل فإنها تشغل جانباً واحداً من جوانب دماغه، ويصبح الجانب الآخر من دماغه صالحاً للتفكير، فالمرأة مع هذا الهيجان العاطفي لا يؤمن منها أن تندفع وراء عاطفتها، فتربط مصيرها بمن لا تحمد عاقبة مصاحبته فيما بعد. فمن أجل ذلك جعل الله سبحانه وتعالى للرجل حق الولاية عليها، ولئن كان الأمر كذلك فإنه لا يستغرب أن يكون الزواج في الشريعة الإسلامية منوطاً برضى الولي، وهذا الذي تشير إليه الآيات القرآنية، ويصرخ به حديث الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ عندما يقول ـ عليه أفضل الصلاة والسلام ـ "لا نكاح إلا بولي"( )، ثم بجانب ذلك
نرى أن الإسلام عندما يأمر بالتزويج لا ينظر إلى جانب الغنى والفقر، فالغنى والفقر أمرهما إلى الله سبحانه وتعالى: { إِن يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقَيرًا فَاللّهُ أَوْلَى بِهِمَا } ( )، فمن كان عائلاً فإن الله سبحانه وتعالى هو المتكفل بإغنائه بقدر ما كتب الله سبحانه وتعالى له من رزق، فلا معنى للحيلولة بين أن ترتبط المرأة في زواجها بالرجل الفقير، ونجد في حديث رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ أن العبرة في اختيار الرجل لشريكة حياته، وفي اختيار المرأة شريك حياتها بالتقوى، فهو ـ عليه أفضل الصلاة والسلام ـ يقول: "إذا أتاكم من ترضون دينه وخلقه فزوجوه، إلا تفعلوا تكن فتنة في الأرض وفساد كبير"( )، وقال ـ عليه أفضل الصلاة والسلام ـ "تنكح المرأة لمالها وجمالها وحسبها ودينها، فاظفر بذات الدين تربت يداك"( )، فيؤمر الرجل أن يحرص على المرأة الصالحة الديّنة، وتؤمر المرأة أن تحرص على الرجل الصالح الديّن؛ لأن كل واحد منهما بصلاحه وتقواه يشد أزر الآخر، ويعينه على تقوى الله سبحانه وتعالى، وهذا هو المطلوب في العشرة الزوجية؛ لأن المطلوب من الزوجين التكامل فيما بينهما في حياتهما الخاصة، وفي تربيتهما لأولادهما، فهما عندما يكونان متقيين لله سبحانه وتعالى يحصل هذا التكامل على أحسن وجه.
يـتـبـع
¶¶¶¶¶¶
لسماحة الشيخ /
أحمد بن حمد الخليلي
ـ✴✴✴
نـقـلـهُ لـكم :
أبو وليد العمري
✨ مـجـمـوعـة
أهـل الـحـق والاستقامة
ـ(13 / 9 / 2012)ـ
ـ✨✨✨✨✨ـ
((................))
مساء الخير كيفك
كيف على الموعد بكرة