الوَقْتُ مِنْ الأَشْيَاءِ الثَّمِينَةِ وَالمُهِمَّةِ فِي حَيَاتِنَا الَّتِي لَا تُعَوِّضُ وَلَا يُمْكِنُ اِسْتِرْجَاعٌ مَا مَضَى مِنْهُ، فَدَائِمًا نُحَاوِلُ اِسْتِغْلَالٌ كُلَّ ثَانِيَةٍ بِعَمَلٍ كُلُّ مَا هُوَ مُفِيدٌ حَتَّى لَا نَنْدَمُ فِيمَا بَعْدُ...
. وَالوَقْتُ كَالذَّهَبِ إِنْ لَمْ تُدْرِكْهُ ذَهَبٌ. ...
لِحْضُورِكْ تَمِّيُزْ غَالِيْتِيْ شُكْراً لَكْ