لكل منا شيء يحبه ويسعد به..
وأنا احب رقي الخلق وسموالنفس ...
فمن يمتلكها لايقدر بثمن ...
يسعدني من يتمتع بهما حتى..
وان كان شخص في نظر الناس ...
مسكين او من جنسية مختلفه ..
فحسن الخلق كرت عبور القلوب..
في أحدى السنوات..
حججت للبيت الله الحرام...
وكان معنا في الحملة
أمرأة كبيرة وزوجة ابنها من الجنسية الباكستانية. ..
لقد رأئيت من حسن تعاملهماما ادهشني...
إحترام. ...أدب . لباقه لطف في التعامل...
كانتا قمة في الأخلاق والدين...
هما لايعلمان بأني اأذكرهما الآن
..
لكنهما ترك آثرفي نفسي لايمحى...
اللهم أغفرلهما ويسرامرهما ورحم من مات منهما
شكراً من القلب لكل من سما خلقه ولأن طبعه
وترك آثرطيب من بعده