مهما تهمشت بعض جزئيات بعض الثقافات فهناك مرجعية الدين الحنيث الذي يقود بسماحتة وعذوبتة ومنطقيتة جميع الثقافات العربية ويبقي للأمة الاسلامية أن تحافظ علي موروثاتها الابجدية واللغوية وجيمع مستلزمات الماضي والمستقبل
فلي خلاف بأن من لم يكن له ماضي ليس له حاظر فلهوية العربية هوية كان لها باع عريق الأمدة ومازال هو من يقود التصنيف في جماليات هذا الحياة ولكن ينبغي أن يكون للأمة المسلمة بآدرة حاظرة
شكرا لكم علي المشاركات الجميلة