شٍهّيقٌ آلمّ|...












مجّروحّ فيٍ دنيٍآإ[ الآلمّ وآلقسٍآإوهـ]
مجّروحّ جّرحّ . . صعٌبِ آنيُ آدآويهِ !
آلدمعٍ هذآ مآنزلِ من فضًآوهـ
اسٍبابهّآإ ( طعنـٍه) بـ سٍكينٌ رآإعيٍه !






.
.
.










آن كآنِ تنشٍدنيُ عنٍ الحّآل يُآحّآل
آرجّوكِ لآ تنشٍد . . ترىِ آلحّآل مدمّور





كليُ عذآبِ وحّزن مع[ضيٍقة بآل]
وآضحّكِ وانآ فيٍ دآخليُ قلبٍ مقٌهّور





وآصبحّت ضآيعِ وآلسٍبب|حّزنِ قتٍآل
قلبيُ محّطمِ وخآطريُ حّيٍل مكسٍورِ !





وينٍ آلسٍعآده دآمِ الآحّزآن موآل
صَرتِ آتمنىٍ لو يجّيُ يومِ مسٍرور





مجّبور آجآمل وآلشٍقٌى دآخليُ. . طآل
سٍآكتِ على ظلمّ آلمحّبينُ مجّبورِ





وصَآبر مع آن الدمعِ بآلخّد هّمآل
مآلي غنى عن عيشٍة آلهّم وآلجّور





غصَب علىِ آلحّزنِ فيِ كل الآحّوآل
وآلهّم مرسٍومِ على آلوجّه منثُور





معُذور آمسٍح مآرسٍمته من آمّآل
ويآلليً تقٌول بـ عآليُ آلصًوتِ[دكتورِ]





صحيحّ انآ دكتورِ فيُ همّ الآجّيٍآل
وحّديُ اعيشٍ بـ عآلمّ آلحّزنِ مهّجور





عآيشٍ حّزينُ بوحّده مآله امثُآل
وآشٍوف صفٌ آلحّزن بـ آلعيٍن طآبورِ!





تعبتٍ من دنيٍآ بهّآ آلحّزنِ يختُآل
ضحّكة زمّآنيُ, ودعتنيُ ومعّذورِ





ولآ عآد تنشٍد ليه؟انآ ضآيقٌ البآل
آرجّوكِ تسٍكتٌ ؛ دآمّ انآ حيٍل مدمّور









.



.











زفيٍرصَرخه|







[ آلحّآل] لآمنه تردىّ . . تردىّ
آضحّكِ على نفسٍي بـضحّكه واكآبرُ
قلبيِ من آحّزآنه وربيٍ تصَدىِ
مدريُ انآ للـ حّينِ , , وشٍلون صآيرِ!\