صديقي بتار ألست أنت بدنيا حروفك وآفاق معانيك وطنا للحب والعشق ...
أنت خريفا لدموع العشاق وشتاء في طقوس الحيرة*ولذة الإنتظار
أكتب عن العشق بكل طقوسه يا أنت منبع الأبجدية..
مبدع وأكثر هذا هو الحب الذي يخرج حين تهرم بنا أيامنا حتى وإن ترمدت أحلامنا
طاب لي المكوث هنا رغم الأه المركونة بين كل فاصل وفاصل ..
ودي لك ...