من تأمل في تلكم الاحداث التي تقع علينا ،
وجب عليه اليقين ، بأنها واقع حال ،
ليس منها فرار ،

لأنها الأقدار التي لا يُمكنها أن تثخطينا ،
وما علينا غير الرضى ، والتسليم للذي
من أجلنا يبتلينا / ليصطفينا .