من أعظم الكسور :
هو ذلك الكسر الذي يُصيب
القلب والروح ...

حين يصعُب جبرها ...
وإن كانت هٌناك مٌحاولة لذلك ...
سيكون جبرا مؤقتا ...
سرعان ما ينجلي اثره !

ليبقى:
الكسر مٌلازما لصاحبه ...
إلى يوم النشور !