مدونتي الحلوة ‘أنا نفسي ما أعرف ليش حذفتك والله
كل ما جيتك أكتب شيء تنسد نفسي وأرجع أشطب ‘
💔💔
مدونتي الحلوة ‘أنا نفسي ما أعرف ليش حذفتك والله
كل ما جيتك أكتب شيء تنسد نفسي وأرجع أشطب ‘
💔💔
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
بطلع عشان ما أصيح‘
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
،
" اللهم اجعلني أفرح بأبسط الأقدار ، وأصغر التفاصيل
أن تكون روحي حية ، تُقدر وتمتن لك بما لا يراه الكثيرون .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
،
طائر صغير يتعلم الطيران مرة بعد مرة
تستوقفني نبته تشق طريقها بين الأحجار
نجمة خافته وما زالت تعطي القليل من الضوء
أحب تأمل تلك الأشياء التي تحاول كثيراً ولا تيأس. .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
،
إن كانت الحياة تنازعاً عن الحياة ، فهذا الشهر إدراك لسرالحياة
وإن كان العمر كله للجسم ، فهذا الشهر للروح .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
،
إن الذين يدارون نورهم الداخلي كما يداري أحدهم شمعة
من أن تنطفي فإن نورهم يكبر ويتسع ليصبح كما الشمس
مطله لا تغطيها ألف غيمة .
أما أولئك الذين سلموا أنفسهم لشرورهم لتكبرها ولعنفها وغضبها
لازدرائهم أنفسهم أو الناس ، لحزنهم واكتئابهم لشكواهم وتذمرهم
فقد اختاروا هلاكهم وضياعهم
البراءة الداخلية أو الطيبة أو القلب السليم كلها معاني
لحالة روحية واحدة ، حالة السماح للنور في داخلك
أن يكون السماح لمشاعرك السلبية بالرحيل.
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
،
تمشي في هذا العمر مصطحباً قلبك ، حاملاً إياه كالسراج نحو الطرق الأكثر وحشه
لا مزهوا به ولا معتداً ، غير أنه "مكان يتجلى فيه الله ، فيستضاء به ويهتدي " . .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
،
لماذا أغلب الناس لا يعيشون اللحظة ؟
لأنهم لا يلتفتون إلى ذواتهم ، ولا يشبعون حاجاتهم
ولا يستمتعون بالمتاح لهم ، بل يركضون وراء سراب
قد يظنونه طموح أو شغف ، الطموح والشغف الحقيقي
لا يجعلك تضحي بسعادتك ، ليكون شغفك أولاً هو سعادتك . .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
لا ينبغي أن تنحاز إلى فئة معينة من البشر لتصبح
ذا قيمة في المجتمع ، فإيمانك بمبادئك وإن كنت بمفردك
أجمل بكثير من أن تتقمص دوراً لا يليق بك . .
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم
'
من أجمل القصائد الشعرية اللي حبيتها ولها وقع بديع في القلب ، اللي هي قصيدة "البردة " الكواكب الدرية في مدح خير البرية ولكنها اشتهرت بالبردة لصاحبها البوصيري رحمة الله ، أذكر أني حفظتها وأنا صغيرة ، رغم أني ما درستها في الفصول الدراسية ، القصيدة مطلعها غزلي ثم يسترسل الشاعر إلى أن يصل مدح النبي صل الله عليه وسلم ، من الأبيات اللي تستحضرني الحين هي قوله :
جاءت لدعوته الأشجار ساجدة
تمشي إليه على ساقٍ بلا قدمي
كأنما سطرت سطراً لما كتبت
فروعها من بديع الخط واللقم
أقسمت بالقمر المنشق إن له
من قلبه نسبة مبرورة القسم
أبيات القصيدة في منتهى الروعة والبلاغة والفصاحة ، طبعاً في اثنين من الشعراء كتبوا عن البردة ، اللي هم كعبن بن زهير بن أبي سلمى ، اللي مطلعها بانت سعاد وقلبي اليوم متبول اللي أشهر من نار على علم ، والثانية للشاعر البوصيري ، ربما تكون أقل شهرة ولكنها جميلة.
اذكر لما كنت في الجامعة اخترت مادة العروض ، كان الدكتور طلب منا نحضر قصيدة لا تقل عن ١٠٠ بيت ونقعها عروضيا ، أنا أختياري كان لهذي القصيدة 🌸💘
'
سُبْحَانْ اللهِ وبِحَمْدِهِ
سُبْحَانْ اللهِ الْعَظيِم