حطيت لهروج الرخوم ( الملفات )
وحطيتها تحت القدم وارفعتني
وحطيت لهروج النشاما بطاقات
وحفظتها فالمحفظه وإنفعتني”
ليت العمر مسجد و الأيام ركعات
و ياليتني لا تبت ما أعيد ذنبـي
مهـما تجرّب من شعور المـلـذات
مافيه اجمل مـن شـعور المصلّي
اهل المصالح ياعشيري كثيرين
واهل النميمة والحسد مايعدون
ﻻصرت طيب قالوا فلان مسكين
وﻻ صرت فاهم قالوا الناس ملعون