اسعد الله ايامك ايها الاخوة
باختصار
وقفت تنتظر صيدها الثمين ،، وبكامل زينتها الزائفه
تنتظر على قارعة الطرقات وارصفتها
غير مبالية بحرارة الصيف وشمسه الحارقة
الكل يراقبها باحتقار ،، وازدراء وانها مصدر لآغواء الكثير من المراهقين والشباب وحتى الكبار دون مراعاه لكبرهم وشيبتهم ....!
وفي نفس الوقت للأسف الشديد هناك من تستهويه هؤلاء (البائعات ) لصرف ما بقى من عرق يده مبالغ ربما يحرمها من اسرته التي هي بحاجه ماسه اليها ...
فمتى نرى شوارعنا وطرقاتنا خاليه من هكذا ظواهر ؟؟
في الاخير نسال الله ان يقيض بمن ياخذ بايدي هؤلاء وهؤلاء الى الصلاح .