‏في 30 أبريل 2000 اصطدمت سفينة سياحية ألمانية بشعاب مرجانية في ممر مائي بجزر سليمان في المحيط الهادي
كان على متنها 137 راكبا
تم إجلاء جميع الركاب ثم قام قبطان السفينة بقيادة السفينة نحو خليج رودريك مخافة أن تغرق في المياه العميقة
‏بعثت الشركة المالكة فريقا لتقييم أضرار السفينة المصنوعة في عام 1974
فتبين أن إصلاحها يفوق قيمتها
لذا قررت تركها في مقبرتها الأبدية
قام السكان المحليون بأخذ الأثاث وكل ما يمكنهم نقله من السفينة وبقي هيكلها مزارًا يشاهده السياح الآن