أب و أم

أنطلقآ في الحياة لأستكمال النصف الاخر في مسيرة الحياة من الألف الي الياء
وبعد

لانعلم كيف كان لهم التعامل في مسيرتهم الزوجية كيف كان العطاء وكيف كانت الشدة والرخاء

نعلم جميعا بأن من زرع الخير حصد مهما كانت الاسباب وقفلت الابواب هناك طريق ينبثق منة النور عند الظلال

طريق التربية

تربية النفس هي حكمة اليوم والامس

حين يشارك الاجداد افراح ابنائهم ينتظرون بعد الزواج ظهور الذرية ذرية يتكافل بها الجميع من افراد وشعوب
أن تعدد الكائنات البشرية يشكل مجتمع نافع مجتمع يقرأ ليواصل النوافع
هي بداية أسرة كيف عندما تغرسون في ذريتكم حسن تعاملكم مع انفسكم تعكسون في معتقداتهم الهدوء والسكينة لان الابناء احاسيسهم نشطة تلتقط كل ماهو سيء عندما يفتقدون انسجام ابائهم لبعضهم البعض يشعرون بخيبة نفسية بأن الحياة شبية بلأحلام المزعجة وتنتابهم شعور التكتل مع العنف ومصادرة اللطف مما يجعلهم انطوائين مع أنفسهم خشيت بان الناس أشرار أنعكست سلوكيات أبائهم في اّدراكهم وهم ينظرون في الحياة من زاوية حادة

تربية الابناء يؤهلها تربية الاباء مع انفسهم اولا
فهم قد ساهمو بهويتهم في صفحات المجتمع بما قد ساهمو واليوم هم ربما قد يكونو مثال جيد او مثال سيء لابنائهم في بداية الانطلاق

واخيراالتربية الحسنة تحتاج الي راحة نفسية وتكملة أجتماعية

بين الافراد
والمجتمع