عـلاقة حب!!

[همس الأفكار]

الحب..

جميعنا نعلم تماماً ما لهذه الكلمة من تأثير كبير على هذا الجيل ...
فأغلب الفتيات والشباب لديهم علاقات حب ..
فلا تستغرب ان تسمع يوماً بأن أقرب الأشخاص يصارحك ويفاجئك بكلمه انا احب ...

المشكله ليست هنا ... بل في ردة فعلك !
اذا صارحك أخوك أو اختك
او ابنك او ابنتك بعلاقة حب
او اكتشفت ذلك بنفسك ما التصرف الذي ستقوم به ،؟.

لاشك أنّ الأغلبيه من الناس سيتصرفون بتصرف خاطئ والتحكم بالاعصاب في هذه المواقف صعبه جداً !!

ولكن من المهم ان تتصرف بهدوء تام وتفهم الموضوع من البدايه
لانك اذا لم تتصرف بهذه الطريقة تأكد بأنك ستخسر علاقتك مع الشخص نفسه..




وماذا عنك؟ كيف ستتصرف اذا واجهت موقف كهذا؟؟
وماهو الاسلوب المناسب في نظرك؟؟



•

همس

[رووح الورد]

السلام عليكم
••همس الراقيه••
طرح جميل يرعاك الله
لي عووده بإذن الله في وقت لاحق للتعليق
واكتفي الأن بقول أننا
[ أحرار بكل شيء إلا في مشاعرنا ]
أسعدك الرحمن في اي زمان ومكان
تقبلي حضوري
رووح

[همس الأفكار]

السلام عليكم
••همس الراقيه••
طرح جميل يرعاك الله
لي عووده بإذن الله في وقت لاحق للتعليق
واكتفي الأن بقول أننا
[ أحرار بكل شيء إلا في مشاعرنا ]
أسعدك الرحمن في اي زمان ومكان
تقبلي حضوري
رووح

وعليكم السلام
اهلاً روح
بإنتظار عودتكِ
كوني بخير

[صوت الحمام]

السلام عليكم

موضوع جميل كعادتك..
الحب هو أساس كل شي
هو منا ونحن منه..
..................................

المشاعر ليس بمقدورنا التحكم فيها
شعور مفاجئ
ولكن ممكن نتحكم بتصرفاتنا
المعروف هو:
أن الإعتراف بالحب من جهة الشاب أمر عادي جداً
لن يلام أو يعاتب ولن يسمع كلام الغضب أو العيب بما قاله < مع يقيني بأنه مش عيب لكنه يختلف مع البنت
لكن بالنسبة للفتاه فالأمر مختلف تماماً
يصعب عليها الإفصاح عن مشاعرها
وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر..

طبعاً اتحدث عن الشباب أو الفتيات في سن العشرينات فما فوق
بمعنى القادرين على اتخاذ قراراتهم مع تحمل النتائج..

من وجهة نظري:
لو أخوي أو ابني او بنتي صارحوني بهذا الأمر
بالعكس سأطمئن لأنهم ما عملوا حاجه خطأ علشان اغضب عليهم
ممكن لو أبديت رفضي وأمرتهم بعدم التفكير بالطرف الثاني
راح ينعكس الموضوع سلباً قد يتصرفوا بعدها بالخفاء دون إخباري مجدداً،

الحب الحلال جميل وإذا حبهم حلال لن أكون عائق بينهم..
أما غير ذلك فقط لعب وتسليه سيكون الموقف مختلف تماماً

شكراً لك
وفقك الله

[همس الأفكار]

السلام عليكم

موضوع جميل كعادتك..
الحب هو أساس كل شي
هو منا ونحن منه..
..................................

المشاعر ليس بمقدورنا التحكم فيها
شعور مفاجئ
ولكن ممكن نتحكم بتصرفاتنا
المعروف هو:
أن الإعتراف بالحب من جهة الشاب أمر عادي جداً
لن يلام أو يعاتب ولن يسمع كلام الغضب أو العيب بما قاله < مع يقيني بأنه مش عيب لكنه يختلف مع البنت
لكن بالنسبة للفتاه فالأمر مختلف تماماً
يصعب عليها الإفصاح عن مشاعرها
وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر..

طبعاً اتحدث عن الشباب أو الفتيات في سن العشرينات فما فوق
بمعنى القادرين على اتخاذ قراراتهم مع تحمل النتائج..

من وجهة نظري:
لو أخوي أو ابني او بنتي صارحوني بهذا الأمر
بالعكس سأطمئن لأنهم ما عملوا حاجه خطأ علشان اغضب عليهم
ممكن لو أبديت رفضي وأمرتهم بعدم التفكير بالطرف الثاني
راح ينعكس الموضوع سلباً قد يتصرفوا بعدها بالخفاء دون إخباري مجدداً،

الحب الحلال جميل وإذا حبهم حلال لن أكون عائق بينهم..
أما غير ذلك فقط لعب وتسليه سيكون الموقف مختلف تماماً

شكراً لك
وفقك الله

وجهة نظر رائعه صوت ...
والنقطة التي ظللتها باللون الأحمر مهمة جداً
وللأسف كثيراً مانلاحظ ردات فعل خاطئة تؤدي الى نتائج سلبيه
والتي اكثرها تكون من الاب او الاخ !!! ...

ولذلك من المهم ان نتصرف بأسلوب صحيح حتى لاتكبر المشكله..


شكراً جزيلاً لمروركِ الرائع
أسعدك ربي ياجميله ...
دمتي بود

[الفضل10]

السلام عليكم

موضوع جميل كعادتك..
الحب هو أساس كل شي
هو منا ونحن منه..
..................................

المشاعر ليس بمقدورنا التحكم فيها
شعور مفاجئ
ولكن ممكن نتحكم بتصرفاتنا
المعروف هو:
أن الإعتراف بالحب من جهة الشاب أمر عادي جداً
لن يلام أو يعاتب ولن يسمع كلام الغضب أو العيب بما قاله < مع يقيني بأنه مش عيب لكنه يختلف مع البنت
لكن بالنسبة للفتاه فالأمر مختلف تماماً
يصعب عليها الإفصاح عن مشاعرها
وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر..

طبعاً اتحدث عن الشباب أو الفتيات في سن العشرينات فما فوق
بمعنى القادرين على اتخاذ قراراتهم مع تحمل النتائج..

من وجهة نظري:
لو أخوي أو ابني او بنتي صارحوني بهذا الأمر
بالعكس سأطمئن لأنهم ما عملوا حاجه خطأ علشان اغضب عليهم
ممكن لو أبديت رفضي وأمرتهم بعدم التفكير بالطرف الثاني
راح ينعكس الموضوع سلباً قد يتصرفوا بعدها بالخفاء دون إخباري مجدداً،

الحب الحلال جميل وإذا حبهم حلال لن أكون عائق بينهم..
أما غير ذلك فقط لعب وتسليه سيكون الموقف مختلف تماماً

شكراً لك
وفقك الله

وعليكم السلام ورحمة الله سيدتي الكريمة /
وأعتذر على تطفلي عليكم !
غير أني شدني تعقيبكم فوددت أن أبحر في معنى قولكم :


كما بينتم في شأن المشاعر :
فهناك من يستعصي عليه لجم جماحه كحال المشاعر الذي تتسرب
من نوافذ اللحظات ، لتُشاكس الفكر وتعارك النبضات ،
ذاك التحكم بالتصرفات :

أجد فيه الصعوبة أن يمسك الانسان خطام ما يعترك ويختلج قلبه ،
خصوصاً إذا تجذر ذاك الاحسان ليشُل دور العقل والتريث
لمراجعة الحساب .

ولا أعني بكلامي هذا :
أن الاستحالة هي النتيجة الحاسمة والقاصمة !
ولكن ...
في ذات الوقت ندر من يستطيع الفكاك من شَركِ ذاك !


قلتم :
المعروف هو:
أن الإعتراف بالحب من جهة الشاب أمر عادي جداً
لن يلام أو يعاتب ولن يسمع كلام الغضب أو العيب بما قاله < مع يقيني بأنه مش عيب لكنه يختلف مع البنت
تعقيبي على ذاك :

ذاك الاعتراف من الشاب /
وجب علينا تحديد زمان ومكان ذاك الافصاح ؟

ومن هم :
من يفضي لهم ما وقع في القلب من بوادر الغرام ؟

قلتم :
لكن بالنسبة للفتاه فالأمر مختلف تماماً
يصعب عليها الإفصاح عن مشاعرها

وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر..


وتعقيبي عليه :
الأمر لا يتجاوز الأعراف وما تعارف عليه الأنام من تقاليد وعادات ،
التي أرى فيها صمام أمان وبها المصائب :
ترفع
و
تزال
و
تُقال

من وجهة نطري :
علينا تجاوز العاطفة التي في نقع في اضطراب ولابتعاد عن الحياد ،
فالواقع وما يترتب عن ذاك " الحب " لا يتخطى المُصاب الذي يعضد
الواقع المعاش ، حين نرى ذاك النواح وتلك المراسم التي تؤبد الجراح .

حتى الحب :
في أصله يحتاج لتعريف دقيق يتجاوز نظرات الاعجاب أكانت عن طريق لفظ لسان ،
أو خط حرف أبداه بنان !

الجواب :
وجب أن يكون إلى أين تأخذنا أقدامنا بذاك الحال ؟!
أيكون انقضاء الليل والنهار وتعاقب الايام ،
ونحن نزف دم الأشواق إلى ما لا نهاية !
ليزداد النواح ومناغاة ترانيم الآهات !!

قلتم :
"وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر "..

تعقيبي :
كفى بهذا المقال وتلكم الحقيقة التي يتنفسها المجتمع زاجراً ورادعا بأن :
" خطأ المرأة ذنب لا يُغتفر "
و
" وخطأ الرجل فيه نظر " !

في نظري :
أن الفتاة كلما كانت ذات سمت وخلق عظيم كلما كانت من النصيب قريب ،
ففي نظري الاسترسال في الحديث مع الجنسين يكسر الحواجز ، وقد يجر إلى المهالك كيف لا
والشيطان ثالثهما يبارك لذاك الجمع ليوقعهما في شر عظيم !

لا يمكن :
أن يضمن الانسان ويحدد المسار في تلكم العلاقة ومن يقول بخلاف ذلك :
فهو واهم !
وفي
الخيال سابح

وهناك من النماذج ما يشيب منها مفارق الولدان عن تلكم المآسي التي ضج منها الكون ،
وذاك الضجيج الذي في صدر الحقيقة " جاثم " !

قلتم :
" طبعاً اتحدث عن الشباب أو الفتيات في سن العشرينات فما فوق
بمعنى القادرين على اتخاذ قراراتهم مع تحمل النتائج " ..

تعقيبي :
كيف يكون لذاك الغِر أن يتخذ قراراً لا يمكن اتخاذه حتى من المجاوز لسن ال40
إذا ما علمنا عن " حبه " الذي لا يستطيع منه وعنه أن يفارق !



قلتم :
من وجهة نظري:
لو أخوي أو ابني او بنتي صارحوني بهذا الأمر
بالعكس سأطمئن لأنهم ما عملوا حاجه خطأ علشان اغضب عليهم
ممكن لو أبديت رفضي وأمرتهم بعدم التفكير بالطرف الثاني
راح ينعكس الموضوع سلباً قد يتصرفوا بعدها بالخفاء دون إخباري مجدداً،

تعقيبي عليه :
من الشائع والحاصل :
هو ذاك التصرف الارتجالي الآني الذي يخرج من رحم العاطفة والخوف على ذاك القريب منه :
أعني بذلك :
الأب
أو
الأم
أو
من هو ولي أمر عموماً .

حين يفرض على الواقع في ذلك الأمر _ وأركز في حال الفتاة _ القيود
ويريد أن يستأصل ما تجذر في الأعماق من حب واشتياق ،
وذاك الذي يبتر العلاقة ويفقدها بين المُبتلى وأهله ،
ليقبع في سجن الهموم يجلدها حنين يُساق !

والأولى :
أن يكشف لذاك الواقع في ذاك الغرام ما غاب عنه واسقطه من الحساب ،
أن العلاقة لابد أن :
تُنقل وتحول من " الظلام إلى النور " ،
كي لا يعيش ذلك الصادق في حبه على وقع الهوان وأنين البعاد ،

فما أقسى النهاية إذا ما كتبت بحروف " الفراق " ليصحو ذاك الهائم
على سراب ظنه في الوهلة الأولى أنه الحقيقة التي لا يفصله عن ادراك جميل
نهايتها غير الارتباط !

من هنا :
كان لزاماً علينا تبيين ما غاب عن ذاك " الصادق في حبه " أن الأمور لا تسير على مهد الأمنيات
فلابد أن نُدرج العقبات وما يترتب من تبعات .

لم أقصد بتعقيبي ذاك :
هو تفنيد من قلتموه في مقال ،
فلكم وجهة نظركم التي أقدرها ،
ولكن ...
شدني " عمق " ما ذهبتم إليه ،
فكان مني ذاك الجواب .

دمتم بخير ...

[صوت الحمام]

وعليكم السلام ورحمة الله سيدتي الكريمة /
وأعتذر على تطفلي عليكم !
غير أني شدني تعقيبكم فوددت أن أبحر في معنى قولكم :


كما بينتم في شأن المشاعر :
فهناك من يستعصي عليه لجم جماحه كحال المشاعر الذي تتسرب
من نوافذ اللحظات ، لتُشاكس الفكر وتعارك النبضات ،
ذاك التحكم بالتصرفات :

أجد فيه الصعوبة أن يمسك الانسان خطام ما يعترك ويختلج قلبه ،
خصوصاً إذا تجذر ذاك الاحسان ليشُل دور العقل والتريث
لمراجعة الحساب .

ولا أعني بكلامي هذا :
أن الاستحالة هي النتيجة الحاسمة والقاصمة !
ولكن ...
في ذات الوقت ندر من يستطيع الفكاك من شَركِ ذاك !


قلتم :
المعروف هو:
أن الإعتراف بالحب من جهة الشاب أمر عادي جداً
لن يلام أو يعاتب ولن يسمع كلام الغضب أو العيب بما قاله < مع يقيني بأنه مش عيب لكنه يختلف مع البنت
تعقيبي على ذاك :

ذاك الاعتراف من الشاب /
وجب علينا تحديد زمان ومكان ذاك الافصاح ؟

ومن هم :
من يفضي لهم ما وقع في القلب من بوادر الغرام ؟

قلتم :
لكن بالنسبة للفتاه فالأمر مختلف تماماً
يصعب عليها الإفصاح عن مشاعرها

وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر..


وتعقيبي عليه :
الأمر لا يتجاوز الأعراف وما تعارف عليه الأنام من تقاليد وعادات ،
التي أرى فيها صمام أمان وبها المصائب :
ترفع
و
تزال
و
تُقال

من وجهة نطري :
علينا تجاوز العاطفة التي في نقع في اضطراب ولابتعاد عن الحياد ،
فالواقع وما يترتب عن ذاك " الحب " لا يتخطى المُصاب الذي يعضد
الواقع المعاش ، حين نرى ذاك النواح وتلك المراسم التي تؤبد الجراح .

حتى الحب :
في أصله يحتاج لتعريف دقيق يتجاوز نظرات الاعجاب أكانت عن طريق لفظ لسان ،
أو خط حرف أبداه بنان !

الجواب :
وجب أن يكون إلى أين تأخذنا أقدامنا بذاك الحال ؟!
أيكون انقضاء الليل والنهار وتعاقب الايام ،
ونحن نزف دم الأشواق إلى ما لا نهاية !
ليزداد النواح ومناغاة ترانيم الآهات !!

قلتم :
"وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر "..

تعقيبي :
كفى بهذا المقال وتلكم الحقيقة التي يتنفسها المجتمع زاجراً ورادعا بأن :
" خطأ المرأة ذنب لا يُغتفر "
و
" وخطأ الرجل فيه نظر " !

في نظري :
أن الفتاة كلما كانت ذات سمت وخلق عظيم كلما كانت من النصيب قريب ،
ففي نظري الاسترسال في الحديث مع الجنسين يكسر الحواجز ، وقد يجر إلى المهالك كيف لا
والشيطان ثالثهما يبارك لذاك الجمع ليوقعهما في شر عظيم !

لا يمكن :
أن يضمن الانسان ويحدد المسار في تلكم العلاقة ومن يقول بخلاف ذلك :
فهو واهم !
وفي
الخيال سابح

وهناك من النماذج ما يشيب منها مفارق الولدان عن تلكم المآسي التي ضج منها الكون ،
وذاك الضجيج الذي في صدر الحقيقة " جاثم " !

قلتم :
" طبعاً اتحدث عن الشباب أو الفتيات في سن العشرينات فما فوق
بمعنى القادرين على اتخاذ قراراتهم مع تحمل النتائج " ..

تعقيبي :
كيف يكون لذاك الغِر أن يتخذ قراراً لا يمكن اتخاذه حتى من المجاوز لسن ال40
إذا ما علمنا عن " حبه " الذي لا يستطيع منه وعنه أن يفارق !



قلتم :
من وجهة نظري:
لو أخوي أو ابني او بنتي صارحوني بهذا الأمر
بالعكس سأطمئن لأنهم ما عملوا حاجه خطأ علشان اغضب عليهم
ممكن لو أبديت رفضي وأمرتهم بعدم التفكير بالطرف الثاني
راح ينعكس الموضوع سلباً قد يتصرفوا بعدها بالخفاء دون إخباري مجدداً،

تعقيبي عليه :
من الشائع والحاصل :
هو ذاك التصرف الارتجالي الآني الذي يخرج من رحم العاطفة والخوف على ذاك القريب منه :
أعني بذلك :
الأب
أو
الأم
أو
من هو ولي أمر عموماً .

حين يفرض على الواقع في ذلك الأمر _ وأركز في حال الفتاة _ القيود
ويريد أن يستأصل ما تجذر في الأعماق من حب واشتياق ،
وذاك الذي يبتر العلاقة ويفقدها بين المُبتلى وأهله ،
ليقبع في سجن الهموم يجلدها حنين يُساق !

والأولى :
أن يكشف لذاك الواقع في ذاك الغرام ما غاب عنه واسقطه من الحساب ،
أن العلاقة لابد أن :
تُنقل وتحول من " الظلام إلى النور " ،
كي لا يعيش ذلك الصادق في حبه على وقع الهوان وأنين البعاد ،

فما أقسى النهاية إذا ما كتبت بحروف " الفراق " ليصحو ذاك الهائم
على سراب ظنه في الوهلة الأولى أنه الحقيقة التي لا يفصله عن ادراك جميل
نهايتها غير الارتباط !

من هنا :
كان لزاماً علينا تبيين ما غاب عن ذاك " الصادق في حبه " أن الأمور لا تسير على مهد الأمنيات
فلابد أن نُدرج العقبات وما يترتب من تبعات .

لم أقصد بتعقيبي ذاك :
هو تفنيد من قلتموه في مقال ،
فلكم وجهة نظركم التي أقدرها ،
ولكن ...
شدني " عمق " ما ذهبتم إليه ،
فكان مني ذاك الجواب .

دمتم بخير ...

أهلا الفضل 10
سررت بهذه المداخله..

ذاك الاعتراف من الشاب /
وجب علينا تحديد زمان ومكان ذاك الافصاح ؟

ومن هم :
من يفضي لهم ما وقع في القلب من بوادر الغرام ؟

المعذرة منك لم أفهم مقصدك المضلل بالأحمر..

العاطفةشيء قوي إن تم تجاوزها ستخلف وراءها النواح والجراح
ما لم يتوج بالزواج..

لم يكن القصد بلفظة الحب اللقاءات والغراميات المتبادلة
دون إثباته بالحلال فهذا لا يندرج من أبواب الحب
ما نراه ونسمعه الآن هو كذلك حوادث ومواقف شوهة صورة الحب!!

وهو كذلك استاذي خطأ المرأه لا يغتفر في شرع الناس!!
أما الرجل فيمرح كما يشاء!!! ومثل ما أسلفت هيه حقيقه يتنفسها المجتمع وواقعاً ما زال حياً..


رجل أربعيني وليس باستطاعته اتخاذ قرار بالزواج مِن مَن يحبها!!
أعذرني هذا يوهم نفسه فقط وإلا لكانت الجرأه والمبادره موجودة معه..

ما أقصده من مجمل حديثي .. لا ينبغي أن نلوث مفهوم الحب
بسوء الظن فهو هبة من الله تعالى إذا ما علمنا عن فلان أو فلانة متحابا ويرغبان بتتويجه بالزواج.. وهذا في مرحلة الزواج سن العشرينات ..
حتى لا يأتي الفراق مع مقدرتنا في الجمع بينهم..
عواقب قد لا تكون في الحسبان ربما ستحدث ..

شكراً لك
وفقك الله..

[ام الهنوف]

اذا صارحك أخوك أو اختك
او ابنك او ابنتك بعلاقة حب
او اكتشفت ذلك بنفسك ما التصرف الذي ستقوم به ،؟.

أولا : سوف أستمع اليه جيداً وأعرف تفاصيل الحكاية ومدى عمق هذه العلاقة لكي أعرف كيفية التحكم بها .
ثانياً : سوف أتحقق من الموضوع بنفسى ومدى مصداقية كلا الطرفين
ثالثا : سوف أحكم على أعمارهم إن كان في سن المراهقة أم في سن الزواج
رابعاً : بعد دراسة الموضوع وكشفت وجود شئ خطا في هذه العلاقة سوف أنصح بهدوء وابدى وجهة رأئي بالموضوع بطريقة مقنعه وسلسة وأشعرهم فيها بأني أهتم لأمرهم أكثر من كل شئ.

خامسأ: أبحث عن دلائل لأثبت لهم صدق رائي بالموضوع وان الطريق الذي هم عليه خاطئ .
سادساً : أعطيهم مهله أو مدة زمنية لأتخاذ قرار صائب ويكون القرار من قناعتهم قناعة تامة .
سابعاً: أخلق لهم جو النسيان .
ثامنا : لا أعطيهم المجال للفراغ والملل أبحث لهم عن مجالات ينشغلون بها تنفعهم في الحياه .
تاسعاً: أعطيهم قصص او أذكرهم بقصص من الواقع عن سلبيات العلاقات الخاطئة والانسان الناجح في علاقاته وقوة الشخصية .
عاشرا وأخيراً وأهم شئ : الاستعانة بالله بشكل دائم بصلاه الاستخارة والاستعانة بالله على النسيان والتجاهل وعدم الانخراط في الاخطاء
وجعل حب الله أبدى وأهم من حب الأخرين .







لاشك أنّ الأغلبيه من الناس سيتصرفون بتصرف خاطئ والتحكم بالاعصاب في هذه المواقف صعبه جداً !!

بالفعل التصرف بالعصبية يزيد العناد ويصعب الموضوع أكثر ويعقد الموضوع العصبية أبداً ماهو حل لمثل هالمواقف .









همس الافكار

موضوعك جــــــــــــــــداَ قيم المفترض تحطيه بالسبلة العامة

لينال أكبر قدر ممكن من الاهتمام

ونسمع رأي وحلول أغلبية الناس لأهمية هذا الموضوع لانه جداً واقعي ,,

شكــــــــــــراً لك عالطرح القيم ,

[همس الأفكار]

اذا صارحك أخوك أو اختك
او ابنك او ابنتك بعلاقة حب
او اكتشفت ذلك بنفسك ما التصرف الذي ستقوم به ،؟.

أولا : سوف أستمع اليه جيداً وأعرف تفاصيل الحكاية ومدى عمق هذه العلاقة لكي أعرف كيفية التحكم بها .
ثانياً : سوف أتحقق من الموضوع بنفسى ومدى مصداقية كلا الطرفين
ثالثا : سوف أحكم على أعمارهم إن كان في سن المراهقة أم في سن الزواج
رابعاً : بعد دراسة الموضوع وكشفت وجود شئ خطا في هذه العلاقة سوف أنصح بهدوء وابدى وجهة رأئي بالموضوع بطريقة مقنعه وسلسة وأشعرهم فيها بأني أهتم لأمرهم أكثر من كل شئ.

خامسأ: أبحث عن دلائل لأثبت لهم صدق رائي بالموضوع وان الطريق الذي هم عليه خاطئ .
سادساً : أعطيهم مهله أو مدة زمنية لأتخاذ قرار صائب ويكون القرار من قناعتهم قناعة تامة .
سابعاً: أخلق لهم جو النسيان .
ثامنا : لا أعطيهم المجال للفراغ والملل أبحث لهم عن مجالات ينشغلون بها تنفعهم في الحياه .
تاسعاً: أعطيهم قصص او أذكرهم بقصص من الواقع عن سلبيات العلاقات الخاطئة والانسان الناجح في علاقاته وقوة الشخصية .
عاشرا وأخيراً وأهم شئ : الاستعانة بالله بشكل دائم بصلاه الاستخارة والاستعانة بالله على النسيان والتجاهل وعدم الانخراط في الاخطاء
وجعل حب الله أبدى وأهم من حب الأخرين .







لاشك أنّ الأغلبيه من الناس سيتصرفون بتصرف خاطئ والتحكم بالاعصاب في هذه المواقف صعبه جداً !!

بالفعل التصرف بالعصبية يزيد العناد ويصعب الموضوع أكثر ويعقد الموضوع العصبية أبداً ماهو حل لمثل هالمواقف .









همس الافكار

موضوعك جــــــــــــــــداَ قيم المفترض تحطيه بالسبلة العامة

لينال أكبر قدر ممكن من الاهتمام

ونسمع رأي وحلول أغلبية الناس لأهمية هذا الموضوع لانه جداً واقعي ,,

شكــــــــــــراً لك عالطرح القيم ,

خطوات رائعه جداً ام الهنوف
ولكن حتى وان كان هناك خطأ في العلاقه
من الصعب جداً ان يقتنع اي من الطرفين اذا كانت العلاقه قويه جداً واستمرت لسنوات طويله!؟
فكيف سيكون تصرفك اذا كان احد الطرفين متمسكاً بالآخر ؟؟


شكراً لكِ أم الهنوف
اشارككِ الرأي موضوع نحتاج الى معرفة آراء الاغلبيه
ولذلك يُنقل للسبلة العامه لنرى آراء الجميع
بارك الله فيكِ

[ام الهنوف]

ولكن حتى وان كان هناك خطأ في العلاقه
من الصعب جداً ان يقتنع اي من الطرفين اذا كانت العلاقه قويه جداً واستمرت لسنوات طويله!؟
فكيف سيكون تصرفك اذا كان احد الطرفين متمسكاً بالآخر ؟؟

نفس الطريقة احل الموضوع


شكراً لكِ أم الهنوف

الشكر لك يالغلا عالطرح القيم

اشارككِ الرأي موضوع نحتاج الى معرفة آراء الاغلبيه
ولذلك يُنقل للسبلة العامه لنرى آراء الجميع

زين سويتي بارك الله فيكِ