https://mrkzgulfup.com/uploads/171156484124551.jpeg

قائمة المستخدمين المشار إليهم

النتائج 1 إلى 5 من 5

الموضوع: " مدّعي الثقافة "

  1. #1
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)

    " مدّعي الثقافة "

    هي :
    تلك الهلاميات الزئبقية من العبارات التي تحاول الانفلات من قبضة التساؤلات
    - البوليسية - ، لتكون السلامة في ذلك ، وإن كان انفلاتا لا يتجاوز الخارج
    من حوزة الذات ناهيك عن ذات الذات
    !

    المصيبة :
    عندما تختزل الحقيقة ، وتصنف أنها الحق المُنزّل من عقل المرء على قلبه ،
    ليكون الإيمان القطعي على ما جاء به الوحي من عند النفس المنظرة ، التي تجعل من دليل الصدق على رسالتها
    ذلك التشكيك والتكفير لكل ما جاء ليخالفها
    !

    من :
    هنا كان الجهاد فرض عين على المعتنق لذاك الفكر
    يقلّب نظره يحاول رؤية من يشاطره الرأي ،
    ويدخل في دينه ليكونا طلائع التنوير
    !

    تلك :
    المصطلحات التي توضع في غير محلّها ، وما هي الا انعكاسة
    تترجم ما يكتنف دواخل ذلك الفرد - اتكلم بشكل عام لا أقصد بذلك الشخصنة -
    يحاول التحرش بمن حركت فيهم شهوة الفضول لمعرفة مغزى ومعنى ذلك المنطوق ،
    ليبدأ مراجعة ما اختمر في العقل والذي كان ثمرة البحث بالأخذ والرد بما يترافق مع المناظرة
    أو الحوار
    ،

    وما :
    كان لكل من امتطى صهوة البحث عن التي هي خلف الظواهر أكانت معنوية أو مادية ليصيبها
    مشرط التنفنيد والتشريح ، " ويوضع المقصل على المفصل " ، ليكون النطق بالحكم عن مدى فاعليتها
    في هذا الوضع من الوقت في ظرفه الزماني
    !

    إلا :
    أن تكون تكون لديه مرجعية معرفية يستند ويقف عليها ، وبغير ذلك يجد أن كل ما في الكون من ذرة
    إلى المجرة مجرد فوضى عبثية تعيش على التنافر ، والتشتت ، والتباين
    !

    وهذا :
    بعيد عن الحقيقة ! فالخلل هنا في الاستنباط الناقص الذي لا يقف على الحقائق ،
    أو لنقل النظريات التي يصعب مشاغبتها بالعنتريات أو الكلام المفرغ الممجوج
    البعيد عن الواقعية ، وأقرب ما يقال عنه أنه من بنيات الأوهام
    !

    لكل :
    فرد في مجتمع ما ثقافته التي يستقيها إما عن منطوق ،
    أو مكتوب ، أو مطبق على أرض الواقع كفعل ممارس
    ،

    ولكون :
    العالم والعوالم التي نتنفس معها من ذات الهواء لابد ان يصلنا شرر
    ما يأخذوه ويذروه ليكون من ضمن السلوكيات والممارسات، حتى ولو
    سلمنا جدلا أنها من غير وعي منا ، وإنما يحركنا ما اختمر في العقل الاواعي
    !

    قد :
    يكون الاستقلالية الفكرية والنفسية تطرق باب عقل احدنا ومن ذاك
    يسعى جاهدا أن يمحّص ما يتراما ويطفو على سطح الواقع محاولا البحث عن حقيقة ذاته ،
    ولكن على المنصف أن يبحث بتجرد من غير أن يسارع في تحقير كل ما تربى عليه ،
    ليتمرد ويتنمر عليه من معان وقيم ، ويرى الاشخاص فيما دونه وفكره مجرد امعات تقلد وتناغي
    ما يقال لها من غير تفكر ولا تدبر ، لأن منها ما هي من شعائر الدين التي لا يختلف عليها اثنان ،
    ولا يتمارى فيها عقلان
    ،

    وعلينا :
    أن لا ننظر لذلك المثقف بأنه المعصوم الذي يرى الأشياء بحجمها الطبيعي ،
    وأنه لا ياتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه في قوله وفعله ! وكأنه نبي يوحى إليه !
    لكونه متجرد من المؤثرات الجبرية التي تخرج من رحم الكيان الفلسفي الديني
    !

    الفيلسوف :
    ما كان ذلك المسمى له معنى ملاصقا لمن تلفّع ، وتسرّبل بمقتضاه المعرفي ،
    لكون ذلك الحكيم لايركض خلف الألقاب البراقة ، فالعاقل هو من يعرض بضاعته
    تاركا لمن يمر عليها تقييمها وتمحيصها تاركا لهم الخيار والحكم عليها .

    ما يهم في هذا الأمر :
    لابد على المرء أن يكون مثقفا ثقافة يستمدها ويتكىء بالأخلاق الحميدة ،
    وما التدين إلا ذلك الداعم والمحرك والباعث لروح المنافسة ، لا نتحدث في هذا المقام
    عن الخامل منهم ممن ينتسبون للالتزام ، لأنهم اهتموا بالمظهر ليكون التزاما صوريا شكليا
    ،

    من هنا علينا معرفة :
    أنه لا يوجد هنالك تضاد ، ولا تقاطع في مزاوجة الثقافة والتثقيف ،
    وبين أن يتلفع المرء بالاخلاق والقيم النبيلة
    ،

    الثقافة :
    تبقى ربيبة توجهات الفرد على
    وجهته وتوجهه
    .

    وللأسف الشديد :
    نجد ذلك الجمود الفكري عندما يكون الإنسان حبيس ما يؤمن به من غير البحث
    عن مساحات أخرى تُعمل عقله ، وتوسع مداركه ، لتكون نظرته شاملة وشاسعة ،
    ليحيط بعوالم الأشياء ، وليكون موسوعة علمية وفكرية شديد المحال
    .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

    •   Alt 

       

  2. #2
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    أجد :
    في تلكم الكلمة _ المثقف _ في عصرنا الحالي ترادف كلمة " الكهنوت " !
    على قياس بعض الذين لا يروق لهم تفرد المختص في صميم اختصاصه
    !!

    مما :
    أوقعهم في ذلك الخلط الذي لا يبدأ حتى يبدأ ،
    ولا ينتهي حتى يبدأ
    !!!!

    للأسف الشديد
    :
    بتنا اليوم نسمع جعجعة ولا نرى أثرا لذاك المثقف في معناه الحقيقي _ إلا ما رحم ربي _
    بل ما نجده هو ذاك الذي يزيد العامة تيهاً ، ويدخلهم في امتحان يختبر فيهم مدى انتمائهم ، وتشبثهم بالمبادئ
    التي عاشوا عليها
    .

    لنجد :
    ذاك المُثقف يأخذ دور المغرّب للجمهور حين يتجاوز " المكان " ويخرج عن البيئة التي يعيش فيها ،
    ليستورد لنا ما لا يتناسب معنا ، ليدخلنا في اضطرب نفسي ، وعقلي ! و يخلق فينا ذاك الشقاق ، و الخلاف
    !

    مع أني :
    لا أجد تلك المؤهلات والخصائص المطلوبة في المثقف قد تضافرت فيمن يدعون
    بأنهم من جملة المثقفين ! _ في غالبهم - لأن منهم من أغرته " شهوة الشهرة " !
    ولكي ينال نصيبا منها دخل من باب " خالف تُعرف "
    !!

    لأني أرى :
    الشطحات تتساقط من بعضهم حينما اختاروا أن يكونوا مهاجمين للقيم التي كان الواجب منهم
    أن يكونوا داعين للتمسك بها ، والعض عليها بالنواجذ
    !

    وما نراه اليوم :
    هو تسور بعض المحسوبين على المثقفين على ما يتقاصرون الولوج فيه ، لكونهم ينفصلون وينقطعون عن تلكم الإمكانيات ،
    والمفتقرون لتلكم الأدوات التي تعينهم على الوقوف على قاعدة صلبة ، وأن تكون لهم مرجعية ثابتة لا تتقاطع مع المتفق عليه ديناً
    وعرفا ، ناهيك علماً ، ومعرفيا
    !

    كنت :
    في زيارة لعدد من أساتذة الجامعات الذين يختصون في الأدب وعلم المنطق ،
    وهم من بني جنسنا ، ومن تفخر البلاد بهم
    ،

    دار :
    حوار بيننا في شأن ما حدث من جلبة وردات فعل على ضوء تلك الردود
    على ذلك الهجوم على كتاب
    :

    أستاذي
    و
    شيخي
    و
    صديقي
    و
    أخي
    الذي أسماه " خلاصة المنطق " .

    الذي :
    ما كان ينبغي أن يكون على ذلك الحال من السجال !!

    هنا :
    يتبين ضيق الأفق لتقبل الآخر ، ويتبين ذلك التعجل في النقد ، وذاك الشطط والجهل في التعاطي مع النقد !!
    حين يأتيك النقد معتلاً ، وليس له دافع غير الشخصنة الخالية من الموضوعية ، و بعيدة عكل البعد عن الحرفية ، والعلمية
    .

    ما نعانيه :
    هي تلك " الأنا " حين تتمكن من صاحبها لتجعله يرى نفسه أنه فوق الجميع ،
    وأن قوله هو القول الفصل
    !!

    حين :
    يتعجل في رده من غير تبين الأمر ، كي لا يحدث في الساحة شقاقا وافتراقا ، و هناك تلكم " التعصبات "
    والتكتلات ونصرة " المخطئ " بدل أن تكون المراجعة للحساب والاعتذار على " سبق القلم " والتعجل في الحكم قبل الإطلاع
    على حيثيات الأمر ، كي لا تكون لتلك الانجذابات لذاك الانتماء عاملاً يخرجنا عن الصواب
    .

    قلت لذلك الأستاذ :
    للأسف الشديد أننا نجد اليوم ذاك الانكفاء على الذات من قبل المفكر والأكاديمي ،
    الذي اختار الانزواء وبالمشاهدة كان له اكتفاء
    !!

    و نتاج ذاك :
    هو ما نشاهده اليوم من اعتلاء " الأغمار " لتلك الهامة والقمة ليكون منهم " العطاء" ،
    الذي يرسم في مخيلة العامة تلك الخطوط العريضة لمعنى الحياة ،لنرى ذاك الخبال وتلكم السقطات الفاضحة
    التي تنهش في عضد العقيدة وتؤثر في معارف الناس
    !

    حين :
    يسكبون في قلوبهم وعقولهم تلكم المعلومات القاصرة التي يرفضها
    العلم والمنطق ، والتي تُعبر عن ضحالة ما تشربوه من معلومات
    !

    فقال :
    ماذا نفعل إذا لم يريدوا سماعا غير أنفسهم ؟! فقد بادرهم بالنصح ، وبين لهم مواطئ الخطأ
    فلان وفلان ، ولكن بدون جدوى ، تشجع على التكرار ومعاودة البيان
    !

    قلت له
    :
    عندما تتحدثون فإنكم تتجاوزونهم حين توجهون البيان لهم إذ عيونكم - في ذات الوقت -
    على العامة تبينون الجانب الآخر ، ليكون منهم الخيار و القرا
    ر ،

    فمن جملة ما نعانيه اليوم هو :
    تمادي أولئك " المعظمين لأنفسهم " ، والذين تطرقوا وخاضوا في بحور لا يستطيعونها ولا يحسنون السباحة فيها
    و لا الغوص في بطونها لقصر وشح الأدوات التي تعينهم على ذلك ، لتكون منهم تلكم الشطحات والسقطات
    ، والشبهات التي تدحضها الحقيقة الشماء .

    أنا لا أقصد :
    بدعوتي هذه الحشد والتهييج للمواجة التي وقودها " العصبية ، والردات العاطفية " ،
    و " تكميم وإقصاء " من يبايننا التوجهات والفكر ، لنصرة ما لدينا من مبادئ " بقدر "
    ما أريد بذاك توضيح المسائل ، ووضع النقاط على الحروف ، ليكون الحوار حواراً علمياً ومنهجياً ،
    لا أن يكون الحوار مبنيا على عواطف ، وردات فعل وعصارة ما تشربه الفريقان ، وكأنه وراثة من غير
    تمحيص ولا تمريض
    !

    ما أتعجب منه :
    هو ذاك الحاجز الذي ضربه الفريقان على بعضهما !!

    أتساءل دوماً :
    لماذا لا تُعقد اللقاءات بين المثقفين ليكون بذلك تبادل الأفكار وبلورة الرؤى _ مع تباين التوجهات _
    ليكون التكاتف والتعاون لرسم خارطة الطريق لأفراد المجتمع ، ليكون بذلك التنوير والإرشاد الذي يزرع المحبة واللحمة
    بين مكوناته " بصرف النظر " عن توجهاته واعتقاداته ، فالمكان يتسع للجميع لا أن نمارس " الإقصائية والتحقير ، والتقزيم " ،
    ونقضي على حقيقة وجود ذاك الذي يخالفنا ما نؤمن به ونعتنقه
    .

    " المجتمع يحتاج للتعددية ، ليكون المسير إلى المصير " .

    فقط :
    " نحتاج لذاك الإقرار و الاعتراف بحجم وقدرة الواحد منا ومعرفة الحدود التي يجب الوقوف عندها ،
    الذي عندها يكون مبلغ علمنا ومعارفنا لنتوقف على أعتابها ، لا أن نُقحم أنفسنا في متاهات
    لا نُحسن الخروج منها
    " .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  3. #3
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    قال لي أحدهم بعد أن كتبت مقالي السابق :
    كيف لكم أن تبدو لسان حرفكم ؟! وتخوضوا غمار الأدب والثقافة برصيد جهلكم !!
    وأنتم عن العلم مبتور سندكم
    !!!

    أما كان الصمت أولى لكم ؟!
    به تصان كرامتكم ، ويسلم به حالكم
    !

    قلت :
    أعترف بأن البادرة مني خرجت من روع المشاهد ، من عقيم المعطيات ،
    وتلك النتائج المعلقة في مشاجب الهوان
    !!

    ما :
    اقتحمنا ميدان العلم والثقافة والأدب قاصدين بذاك التعامي عن معرفتنا بحقيقة أنفسنا ،
    وبأن العلم الذي عندنا لا يجاوز آلاف الأصفار التي عن يسار الواحد من الحساب
    !!

    ولكن :
    هي انتفاضة في وجه ذاك الخبال الذي صار ديدن البعض ممن امتهنوا حرفة الإغراق والإستغراق في ذاك
    " التزييف والمجاهرة " بطعن كرامة التراث و الرموز ، الذين أفنوا حياتهم ليقدمو لنا علما صافياً من أكدار الشبهة
    على طبق من ذهب
    !!

    ولكن للأسف :
    كانت البادرة منا عندما توارى أرباب الحكم ، وأرباب العلم ، والثقافة ، والمعرفة بحجاب النأي بالنفس ،
    والتواضع الذي أخفق البعض منهم عن معرفة " مكانه وزمانه " ليخلطوا بذاك الأمور ، فيكونوا مذبذبين بين بين متباينين ، ما بين إقدام وإحجام ،
    فأدخل البعض أدوات القياس والاجتهاد فيما يُقدم عليه في قادم الأيام ، فكان الترجيح أن يسكن في بيت الانتظار ، يفترش الرجاء والأمل ،
    وينام على حصير التسويف ، ويطارد أحلام اليقظة التي يصعقُها الواقع المُعاش
    !!

    بُحّ صوتنا :
    ونحن نحاول تحريك الساكن منهم !! وقد بينا لهم بأنا لا نريد منهم جر ألسنتهم وأقلامهم من أغمادها ليبيدوا الآخر !
    وإنما عمدنا لذاك من أجل خلق التوازن ، ولنخلق ذاك الواقع المتدافع الذي به نقف على خطوة واحدة والتي بها " يُراجع الحساب " ،
    ونخرج بها من غُرف " التوجس والخوف " التي نتهامس فيها ، وتعترينا في أثنائها تلكم الرعشة المتمخضة عن ذاك الخوف من
    المستقبل الذي يُجلّي " ماهيته " قادم الأيام
    .

    من هنا :
    لا زلنا نُعوّل على أولئك المخلصين أن ينبرو ليحملوا راية العلم ، والثقافة ،
    والمعرفة ليوصلوا الناس بذاك إلى معين الحقيقة ، وليبينوا لهم الحق ومعالم طريقه
    .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  4. #4
    إدارة السبلة العُمانية
    كاتبة خواطر والخبيرة الإدارية بالسبلة الإسلامية
    الصورة الرمزية تباشيرالأمل
    تاريخ التسجيل
    Oct 2013
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    63,012
    Mentioned
    161 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    [b][/bالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته

    طاب صباحك أستاذ

    الثقافه والمثقف
    ذالك الذي خاض بين ملكوت الحرف
    فخرج البعض لنا مسخ مشوه
    ينسف الثوابت ويهاجمها
    فكيف ننجوا من تلك الهاويه
    ]

    .
    يارب ..
    واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊



  5. #5
    متذوقة الشعر والشيلات والقصائد الصوتية بالسبلة العمانية الصورة الرمزية أميرة الروح
    تاريخ التسجيل
    May 2016
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    89,166
    Mentioned
    514 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    طرح رائع
    بارك الله فيك
    ربي ان كان هناك حاسد يكره ان يراني سعيدة ف ارزقہ سعادة تنسيہ امري
    ومن كَانَ سَبب لِسعَادتِي ولَو لِلحّظَه اللهُم اسِعدَه طُولَ العُمر ...








ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م