شمعت السلطات المغربية بناية يملكها قيادي بجماعة ” العدل و الإحسان ” المحظورة، حيث تبين أن المبنى لم يكن منزلا سكنيا وإنما مسجد يتسع لـ 300 من المصلين بدون ترخيص.

وكشفت اللجنة التقنية للمخالفات والخروقات التابعة لمجلس مدينة وجدة شرق المغرب، أن صاحب المنزل الذي تدل وثائقه الرسمية أنه معد للسكن، حوله بالكامل إلى مسجد.

وأدخل القيادي الاخواني الكثير من التغييرات على التصميم الموضوع لدى المحافظة العقارية ، وحول الطابق الأرضي مسجدا للرجال، و الطابق الثاني للنساء، وجهز الطابق الثالث بالكامل مكانا ليصلح للوضوء والاغتسال