تشوقـنـا وشــوق الــود
كـايـد
ولـولا الشـووق ماذقنـا
النكايـد
ولولا الـود ماااصغـت
القوافـي
ولا دونــت ديـــوااان
القصايد
ولا سجيت فـي قفـر
البـوادي
ولا ناديـت واطيـوري
هـدايـد
ولاشيـعـت مـطـراش
الـمـوده
ولا عرضـت نفـسـي
للشـدايـد
ولا قـلـبـي تـولــع فـــي
وداده
ولا جنيـت مـن بـعـد
الركـايـد
وانـا ياصاااااحبـي لـولا
هـواهـم
نكثت العهد واخلفت
الوعايد
وخلـيـت الـهـوى والــود
كـلــه
وجافيت القوااافـي
والنشايد
ومـن لا ذاق طعـم الـود
مــره
يلـوم اللـي تجافيـه
الوسـايـد
يناجي بالدجـي اطيـاف
خلـه
وجمر الشوق بالوجدان
قايـد
وقبلي في هوى مجنون
عزه
كـثـيـر كـــان للـعـشـاق
قــايــد
وعنتـر فـي هـوى عبـلا
تغـرب
طريـد القوم فـي حـر
البوايـد
وكلن في الهوى يطـرد
وليفـه
وانا ولفي بعيد امن
الطرايـد
كحيـل العيـن مـفـرود
الثنـايـا
كمـا بـدرن علـي غيـم
الرعـايـد
عسي من لامني في ود
خلـي
يذوق اللـي بـلانـي
بالوكـايـد
عسـاه ان جـاه ماجانـي
تعلـم
ويدرك ماجـرت فيـه
العوايـد