أي شخص زار تايلند أو قرأ عن تاريخها سيعلم أن الفيلة جزء من كبير من حياة التايلنديين وبالتالي لا عجب حين ترى رسومات للفيلة , أو منحوتات أو
مجوهرات وأيضا تصميم فيلة على الملابس .
و رسومات الفيلة تعود إلى رسم الإنسان لكن مؤخراً فوجئ الزوار بفيل يرسم لوحاته بنفسه .
إذ أدهش هذا الفيل الجمهور بإمساكه بالريشة بخرطومه، و الرسم على اللوحة البيضاء لينتهي بصورة بغاية الدقة والجمال .
وتولى تدريب هذا الفيل مجموعة من الخبراء الأمريكيين، بعدما أظهر قدرة بالغة على إطاعة الأوامر وتنفيذها.