[size=6]💔 القلب المريض :[/size]
و هو القلب الذي أصابه مرض مثل الشك أو النفاق و فيه فجور و مرض في الشهوة الحرام. { فَيَطْمَعَ الَّذِي فِي قَلْبِهِ مَرَضٌ }
💔 آلقلب الآثم : وهو الذي يكتم شهادة الحق.
{ وَلاَ تَكْتُمُواْ الشَّهَادَةَ وَمَن يَكْتُمْهَا فَإِنَّهُ آثِمٌ قَلْبُهُ }
💔 القلب الغافل:
و هو القلب الذي صدّ عن ذكر الله ، و آثَرَ هواه على طاعة مولاه .
{ وَلَا تُطِعْ مَنْ أَغْفَلْنَا قَلْبَهُ عَن ذِكْرِنَا }
💔 القلب المختوم :لم يسمع الهدى ولم يعقله { وَخَتَمَ عَلَى سَمْعِهِ وَقَلْبِهِ }
💔 القلب القاسي :
و هو القلب الذي لا يلين للإيمان, ولا يؤثِّرُ فيه زجر وأعرض عن ذكر الله . { وَجَعَلْنَا قُلُوبَهُمْ قَاسِيَةً }
💔 الَقلب الأغلف :
و هو القلب المغطى ، لا يَنْفُذ إليها قول الرسول صلى الله عليه وسلم .
{ وَقَالُواْ قُلُوبُنَا غُلْفٌ }
💔 القلب الأعمى :
و هو القلب الذي لا يبصر و لايدرك الحق و الإعتبار.
{ وَلَكِن تَعْمَى الْقُلُوبُ الَّتِي فِي الصُّدُورِ }
💔 القلب المتكبر :
و القلب المستكبر عن توحيد الله و طاعته، جبار بكثرة ظلمه و عدوانه.
{ قلْبِ مُتَكَبِّرٍ جَبَّارٍ }
💔 القلب اللاهي:
و هو القلب الغافل عن القرآن الكريم، المشغول بأباطيل الدنيا و شهواتها، لا يعقل ما فيه
.{ لاهِيَةً قُلُوبُهُمْ }
💚 القلب التقي :
و هو القلب الذي يعظّم شعائر الله.
{ ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللَّهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى الْقُلُوبِ }
💚 القلب الحي :
و هو القلْب الذي يَعْقِل مَا قَدْ سَمِعَ مِنْ الْأَحَادِيث الَّتِي ضَرَبَ اللَّه بِهَا مَنْ عَصَاهُ مِنْ الْأُمَم. { إِنَّ فِي ذَلِكَ لَذِكْرَى لِمَن كَانَ لَهُ قَلْبٌ }
💚 القلب الوجل :
و هو القلب الذي يخاف الله عز و جل ألا يقبل منه العمل ، و ألا ينجى من عذاب ربه.
{ وَالَّذِينَ يُؤْتُونَ مَا آتَوا وَّقُلُوبُهُمْ وَجِلَةٌ أَنَّهُمْ إِلَى رَبِّهِمْ رَاجِعُونَ }
💚 القلب المهدي :
و هو القلب الراضي بقضاء الله و التسليم بأمره.
{ وَمَن يُؤْمِن بِاللَّهِ يَهْدِ قَلْبَهُ }
💚 القلب المطمئن :
و هو القلب الذي يسكن بتوحيد الله وذكره.
{ وتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُم بِذِكْرِ اللّه }
💚 القلب السليم :
و هو قلب مخلص لله و خالٍ من من الكفر و النفاق و الرذيلة
{ إِلَّا مَنْ أَتَى اللَّهَ بِقَلْبٍ سَلِيمٍ } القلب الغليظ :
و هو القلب الذي نُزعت منه الرأفة والرحمة . { وَلَوْ كُنتَ فَظّاً غَلِيظَ الْقَلْبِ لاَنفَضُّواْ مِنْ حَوْلِكَ }