يهوى الشاب «هاني النفيعي» ملاحقة الثعابين والانقضاض عليها، حيث تحول من دون مقدمات إلى مفترس للثعابين بعد أن تحداه أصدقاؤه أن يسلخ «الأفعى النفاثة» ويلتهمها.
وأوضح الشاب أن لحم الثعبان، طعمه له رائحة حمضية تشبه رائحة الدم، و لا يشبه مذاقه «التونة» مئة بالمئة كما يشاع، ولكنه مقارب لها، وفقًا لـ«العربية نت».
وأكد أنه تحسس كثيرا جلود الثعابين الملساء الباردة، وما بين تاكل وما تاكل أجهزت على الثعبان وكان من الفصيلة النفاثة وسلخت جلده أمامهم.