عندما اكتشف المزارع البلجيكي سادور بودماغ أن زوجته تخونه مع أحد الجيران وعدها بتصفية حسابه معها حين يستغنى عنها الأطفال ويتزوجون، وطوال سنين
نسي الجميع تلك القضية، إلا بودماغ، فبعد انتهاء حفلة زواج أصغر الأبناء أخرج المسدس وأفرغه في رأس زوجته جزاء خيانتها وكانت حينها في 62 من العمر
أما انه صبور ولا ينسى