قرأة عن أب صيني ثري قام بأستأجار عدد كبير من محترفي
العاب الفيديو. ليهاجموا الشخصيات التي يلعب بها ابنه
ويقتلوها . حتى يترك الابن العاب الفيديو ويعود إلى دراسته
وحياته الطليعية..
قد تتملككم الدهشة مثلي.حيث لم يجد هذا الأب من وسيله
إلا هذه تمنع ابنه من الإدمان الاكتروني بل إن البعض منا قد يقول لو كنت مكان الأب لحطمت الكمبيوتر أو أي جهاز يستعمله الابن ولعاقبته على كل درجه مدنية يحصل عليها
رغم رفضي للعنف في التربية
لكن ليس هذا موضوعنا.
الآن الموضوع يتعلق بالمشاكل التى تظهر أمامنا وهى كبيره
وننسي أنها قبل مدة وجيزة كانت نواة صغيرة ثم أخذت
في النمو والتطور مع الإهمال والتسويف في حلها.
انا متأكد ان هذا الابن لم يدمن على العاب الفيديو فجأة
بل كانت هناك مقدمات تتيح للأسرة وللأب التدخل والمعالجه فورا ....