المدير العام للشؤون السياسية والإقتصادية
تخفيض كفالة الاستئناف وحجز القضية للمرافعة النهائية لصحفيي الزمن
مسقط - أثير
نظرت اليوم محكمة الاستئناف جلساتها الأولى في قضية صحفيي جريدة الزمن برئاسة فضيلة الشيخ مختار الحارثي.
وفي بداية الجلسة قررت المحكمة منع نشر وتداول تفاصيل جلسة المحكمة في جميع وسائل الإعلام .
وبعد التداول قررت المحكمة في نهاية الجلسة تخفيض كفالة الاستئناف للصحفيين إبراهيم المعمري ويوسف الحاج بناء على طلب من محامي الصحفيين من 50 الف ريال إلى الفي ريال عماني.
سبحان الله 50 الف كفالة كان تعجييز, هل هناك طريقة حسابية معينة لاحتساب مبلغ الكفاله ام هي تقدير القاضي و غير مبني على قواعد تتبع.
اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق
السلام عليكمالمشاركة الأصلية كتبت بواسطة ابا مازن
هي سلطة تقديرية للقاضي.
تحياتي
حددت محكمة الإستئناف في مسقط تاريخ 7 نوفمبر موعد جلسة المرافعة النهائية لصحفيي جريدة الزمن الثلاثة: رئيس التحرير إبراهيم المعمري، ومسؤول التحرير يوسف الحاج، والصحفي زاهر العبري.
وقررت محكمة الاستئناف خفض الكفالة المالية للإفراج عن الصحفي يوسف الحاج، ورئيس تحرير صحيفة الزمن إبراهيم المعمري إلى 2000 ريال.
وكانت المحكمة الابتدائية بمسقط، قد قضت يوم الاثنين الموافق 26 سبتمبر بالسجن ثلاث سنوات والمنع من مزاولة مهنة الصحافة لمدة سنة والغرامة 3 آالاف ريال عماني على كل من رئيس التحرير بجريدة الزمن إبراهيم المعمري، ومسؤول التحرير الصحفي يوسف الحاج، كما قضت بإغلاق جريدة الزمن بشكل نهائي، كما قضت المحكمة على الصحفي زاهر العبري بالسجن لمدة سنة، وغرامة مالية قدرها 1000 ريال.
و قضت المحكمة كفالة مالية بقيمة 50 ألف ريال عماني لكل من إبراهيم المعمري و يوسف الحاج ، و خمسة آلاف ريال للصحفي زاهر العبري للإفراج عنهم.
وحوكم كل من رئيس التحرير ومسؤول التحرير يوسف الحاج بتهم مختلفة تتعلق بالنشر بعد نشر الصحيفة تقرير يشير إلى تورط مسؤولين بالقضاء بتعطيل أحكام قضائية. وواجه رئيس تحرير صحيفة الزمن 4 تهم متعلقة بالقضية، فيما واجه يوسف الحاج مسؤول التحرير 6 تهم، على خلفية حواره مع نائب رئيس المحكمة العليا علي النعماني. كما واجه زاهر العبري تهمة واحدة تتعلق بـ إساءة استخدام مواقع التواصل الاجتماعي، على خلفية تغريدة قام بنشرها إثر اعتقال رئيس التحرير.
مسقط – البلد
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
القوة والجبروت خصلة ذميمة لاتؤتي اكلها .
تقديري
ضوابط المشاركة
رد مع اقتباس