وأضافت أن الكلبة "شيبا" صارت مصدر الراحة للمرأة، إثر انهيار زواجها الأول، وحرصت على أن يكون خيارها صائبًا هذه المرة.
وقالت "أماندا" إن كلبتها كانت جزءًا من حياتها منذ سنوات، وجعلتها تشعر بالارتياح كلما تعكر مزاجها، ولم تجد أفضل منها ليكون شريك حياتها الجديد. وأضافت أنها تقدمت لطلب يد "شيبا" بالجلوس على ركبتيها، وقامت الكلبة بهز ذيلها كدليل على الموافقة، وكان يوم الزفاف رائعًا، ومنحتها القبلة التقليدية في نهاية الحفل.
وأكدت "أماندا" على أنها غير نادمة على هذا الخيار، رغم علمها بأن زواجها من "شيبا" ليس حقيقيًا من الناحية القانونية.