عاش اهلنا في تجمعات تسمى بلدة او حارة او فريج تضم بيوتات او منازل من الطين او الشعر
او زور النخيل،
وفي الشتاء داخل الغيران او الكهوف تضم تلك البيوت حوالي عشرة او 8بيوت يجتمعون على الخير والحب والألفة ويتعاونون في كل شئ
ويتهادون الطعام والشراب، ويقفون مع الجار ان حدث له شئ او تعرض هو او حد من أسرته
لاي سبب كذلك اذا غاب راعي البيت الى سفر
او رحلة طويلة هذه هى المنظومة الاجتماعية
في ذلك الزمن كما ان هناك مرجع أحد آلرجال
الكبار في السن والمعروف بتقواه ونزاهته
تسند إليه مسؤولية حل المشاكل التي تقع داخل هذه الحلة او البلده او الفريج
اما ان يكونوا من قبيلة واحدة او مختلط