بالسنوات الأخيرة نُفذت الخطط التي تم دراستها من قبل الغرب
لكي يصطادوا أهل العقول الجاهلة ، ومن هم بدائيين في الإسلام،
ليوهموهم بأنهم يحاربوا من أجل الإسلام ،
فهُناك شبان بمقتدى العمر تجد دُخوله لهذهِ المواقع الاجتماعية ليسيطروا على أفكاره بوهم الإسلام ويرسخون بداخله عوامل إسلامية مُصنعة ،
وشابات يوهموهنَّ على المُساعدات للعجزة أو المرضى أو المساعدات الإنسانية ، فيصطادوا بِصنارة الوهم هؤلاء الشباب!!!
فهُناك من يبحث عن عمل و هُناك من يُريد أن يقدم خدمة للإسلام ، ومن لا يعي بِما يدور له وخصوصاَ بالدول العربية التي تُعاني من النقص الحاد ثقافياَ يزداد الجهل ليُشكل هذهِ الخطورة تحت مُسميات إسلامية ،
لِننظر للجانب التعليمي مُجرد شهادة لا تحمل أي شي من الفكر والوعي رُغم هذا التفشي وسببهُ ما ذكرته،
لم تكُن هُناك صحوة فأين هذه الدول من هذا الطُعُم ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟