هـــذا لأنهــــــــــــم يفتقــــــــــــــرون لما يسمــــــــــــــى بالقنــاعــــــــــــــة ..
فمتــى ما قنـــع الإنســــــــــــان بمــا لـــديـــه عــاش سعيـــدا فـــي حياتــــه ..
أمـــا الطمــــاع فيظـــل يلهــــث طــول حياتــــــــه خلـــف ملــــذات الـــدنيـــــا
ليجـــــــــــــد نفســــه قـــد أصبـــح كهــــــــلا فقـــد حيـــويتـــه وصحتـــــه
أضـــاع عمــــره هبــــاء ولـــم يعــــش معنـــى السعـــادة الحقيقيــــــة ..
شكـــري الجــزيل مـــع عظيـــم امتنانــــــــــــي وتقــديري لك أخــي أبــو قيـــس