عـلاقة حب!!

[همس الأفكار]

من قاص عليكم انه شي حب ف الحيااه 😕😕😕
وش يعني حب اصلا
فيه حاجه اسمها الروتين يعني اشياء يوميه تكون معك
ما تستغني عنها اما حب ماشي

هههه

ممكن توضيح ياغلاتي ^^؟!

[همس الأفكار]

••سلام عذب ينساب الى ارواحكم بلطف••

عووده من جديد لموضوعك الوااقعي جدآ سيدتي النقيه

••همس••

وقبل ان أجيبك على تساااؤلاتك أخيه...لابد لنا من أن نفهم ماهو الحب؟!! وهل هو جرمآ نرتكبه بحق ذواتنا؟!!!وهل لنا عليه سلطان؟!! وهل تجرنا عواطفنا أكثر منها عقلانيتنا حينما نقع في شباك صيده؟!!وكيف سيكن حالنا لو كنا نحن من يعيش بطولته؟!!ماهو نبض احساااسنا؟!! ماذا لو علم بنا أحد؟!! وكيف نريده ان يتصرف معنااا؟!! جميع هذه التساؤلات نحتاج اليها تلف وتجوب ادمغتنا حينما يحتم علينا الواقع التعامل مع هكذا قضية...

أتعلمين ياهمس ورغم جمال الحب وروعته إلأ ان العابثين المغرضين شوهوا اسمى معانيه...ولطخووها بعهر تصرفاتهم وغدر ارواحهم التي جعلت وقرنت حاجتها اليه بأمر مادي ملمووس لامعنووي محسوووس..فضاع بين جاهليه ارواحهم...والقششرة التي يرتدووها من لباس التحضر معناه النقي العذب...

بالتأكيد نحن ومثلنا اسلفت ذكرآ في اول مشاركه لي اننا أحرار بكل ششيء الا في مشاعرنا وخفق قلووبنا..ولكن التعقل والحكمه ورغم هذا كله لابد من ان تكن بالمقدمه..

واسمحي لي ياراقيه ان أجيبك على تساؤلاتكك الان،،،

اولا هناك عدة جوانب لابد ان تراااعى وتؤخذ بالحسبان فالطرق التي كنا نتعامل بها سابقآ اختلفت،،والزمان اختلف كذلك ومن فيه،،فما مان يجدي نفعآ سالفآ لم يعد بذات الفاعليه الآن اي ان الطرق في توجيه النصح تختلف...
ف سيدنا علي كرم الله وجهه قال:
[ربوا ابناؤكم ع زمانهم فإن زمانكم غير زمانهم]

أيضآ لابد ان نراااعي المرحله العمريه لهما فما سيقال ويوجه به من هو دون 18 يختلف تمامآ عن وضع من هم بالعشرين او كما سأطلق عليهم من أصبحوا سادة انفسهم ومؤهلين للعمل والإنتاج والمساهمه في تطوير ذواتهم وبنااءها..

ربما علينا ان نكن اصدقاااء لهم أكثر من كووننا متششددين معهم ونتخذ اسلوب التعنيف والإهانه والاستحقار فجميع ماذكرت يأتي بنتائج عكسيه قد تفاقم من حجم الأمر..ف بالكلمه الطيبة والاسلوب الهين اللين نستطع ان نبين لهم حجم الخطوره[ ان وجدت ] ف تلك العلاقه ونقلص من حجمها...

وأمر الشرع والحلال والحرام هو بين وهم مدركيه تمامآ ولكن ربما تأخذهم الرغبه في تجربة نشووة الحب مثلما يرون امامهم ويجسده الواقع المر فيما يعرض ع الشاشات وما اتت به بعضآ من وسائل التواصل الإجتماعي...

الإحتواء ثم الحرص ثم التووجيه ثم المراقبه عن بعد ثم العقاب ان حصل ما يتطلب اليه هو الأسلوب الأمثل للتربيه

فلا الشده كثرتها تفيد...ولا الإفراط فاللين ينفع...

ف ان يكون ابني في امان احضاااني وصديقآ لي خيرآ من ان تضمه يد الغريب فيكن الأقرب اليه مني ولي متمرد وله مجيب...

اعذري طول أحرفي التي انسكبت في متصفحك سيدتي
دوومي برقي فكر وسموو قلم
لروحك الورد

روح الورد اشكركِ على هذه المداخله الرائعه ...
والاغلبيه يعلمون ان للتشدد نتائج عكسيه ولكن البعض منهم لايستطيع أن يتحكم بأعاصابه !!
او لديه وجهة نظر مختلفه ... وخاصة من عاش في جيل مختلف تماماً فهو لا يستطيع ان يتفهم
التصرفات التي يتصرفون بها ابناء هذا الجيل !! ...

وماذكرتيه هو التصرف الصحيح لكسب قلوب الأبناء او اي شخص قريب

دمتِ بسعادة رووح

[همس الأفكار]

دعيني أنا أوجه لك هذا السؤال كون طبيعة مشاعر الأنثى متغيرة وليست على نمطية واحدة .. فالرجل في كل الأحوال ومهما كانت الأسباب فقراره واحد ولا يرى هذا الأمر في نفسه .. فهذه طبيعتهم وفطرتهم ( الصلابة ) في الجوانب الأسرية .. مهما تعددت وجهات النظر في قوائم الرجل يبقى على حاله .. بعضها ربما يرأف بها وبعضها ربما يرميها بعرض الحائط .. أتمنى أنتي كونك الجانب الحيادي أن تعطيني ذلك الاكتشاف أو ذلك التوجه والنصح .. فنحن أيضاً نسعى الاستفادة من هذه المواضيع والخروج بنقاط ثمينة تساعدنا في يوم على مواجهة مثل هذه الأمور

ولأني أعلم ان الرجل في اغلب الاحيان لايستطيع ان يتحكم في اعصابه في مثل هذه المواقف طرحتُ هذا الموضوع لأرى ردات الأفعال !!!
وايضاً لاني رأيت في واقعي مواقف جعلتني اتعلم وافهم مشاعر من يمر بهذه الحاله ...
فمن الصعب ان يقبل اي اخ او اب على اخته او ابنته ان تكون على علاقة مع شاب
حتى لو كان الاخ بنفسه على علاقة مع فتاه !!! ...

ولكن ما اردت أن أوضحه هنا أن الفتاه اذا وقعت في الحب من الصعب جداً ان تتخلى عن من تحب !
الا من رحم ربي ... فالتعامل بشدة لاياتي بنتيجة لأنك مهما منعت الفتاه عن التواصل فإنها ستعود الى علاقتها من دون علمك ! ولذلك كان من الاولى ان تكسب هذا الموقف لصالحك وتقترب منها
بشرط ان لاتعاتبها ولاتبين لها انها على خطأ من البدايه ... حاورها ناقشها .. افهم تفكيرها
وفي النهاية انصحها بهدوء ان اقتنعت فالحمدلله وان لم تقتنع فاتركها وشأنها!!

عندما يتصرف الرجل بحكمه تكون الامور كلها ايجابيه ويستطيع أن يتابع الحاله ويفهم الى اين ان وصلت !
ولكن اذا كان التعامل عكس ذلك فهو سيخسر علاقته بالتأكيد
لأن الفتاه اذا تعلقت بشخص فضلته على الجميع حتى اهلها !!!


لا اقول بأني مع الحب ... لاني رأيت مواقف كثيرة ونهايتها متشابهة !
ولكني إلى الآن لا استطيع أن اعاتب الاشخاص الذين افصحوا لي عن حبهم
اسمع لما يقولونه ولا ابين لهم اني ضدهم ولامعهم
انصحهم بأسلوب لطييف اذا كانت العلاقة صادقه
واذا لاحظت بأنها غير صادقة فاعترف اني امل ولا اتحمل سماع المزيد فاعاتب واكون اكثر صراحه

اعتذر على الاطاله
واتمنى ان اعرف ماهو موقفك انت ان كنت لاتمانع لاسباب تهمني
والا لما كنت طرحت الموضوع
بارك الله فيكم

[السفينة]

ولأني أعلم ان الرجل في اغلب الاحيان لايستطيع ان يتحكم في اعصابه في مثل هذه المواقف طرحتُ هذا الموضوع لأرى ردات الأفعال !!!
وايضاً لاني رأيت في واقعي مواقف جعلتني اتعلم وافهم مشاعر من يمر بهذه الحاله ...
فمن الصعب ان يقبل اي اخ او اب على اخته او ابنته ان تكون على علاقة مع شاب
حتى لو كان الاخ بنفسه على علاقة مع فتاه !!! ...

ولكن ما اردت أن أوضحه هنا أن الفتاه اذا وقعت في الحب من الصعب جداً ان تتخلى عن من تحب !
الا من رحم ربي ... فالتعامل بشدة لاياتي بنتيجة لأنك مهما منعت الفتاه عن التواصل فإنها ستعود الى علاقتها من دون علمك ! ولذلك كان من الاولى ان تكسب هذا الموقف لصالحك وتقترب منها
بشرط ان لاتعاتبها ولاتبين لها انها على خطأ من البدايه ... حاورها ناقشها .. افهم تفكيرها
وفي النهاية انصحها بهدوء ان اقتنعت فالحمدلله وان لم تقتنع فاتركها وشأنها!!

عندما يتصرف الرجل بحكمه تكون الامور كلها ايجابيه ويستطيع أن يتابع الحاله ويفهم الى اين ان وصلت !
ولكن اذا كان التعامل عكس ذلك فهو سيخسر علاقته بالتأكيد
لأن الفتاه اذا تعلقت بشخص فضلته على الجميع حتى اهلها !!!


لا اقول بأني مع الحب ... لاني رأيت مواقف كثيرة ونهايتها متشابهة !
ولكني إلى الآن لا استطيع أن اعاتب الاشخاص الذين افصحوا لي عن حبهم
اسمع لما يقولونه ولا ابين لهم اني ضدهم ولامعهم
انصحهم بأسلوب لطييف اذا كانت العلاقة صادقه
واذا لاحظت بأنها غير صادقة فاعترف اني امل ولا اتحمل سماع المزيد فاعاتب واكون اكثر صراحه

اعتذر على الاطاله
واتمنى ان اعرف ماهو موقفك انت ان كنت لاتمانع لاسباب تهمني
والا لما كنت طرحت الموضوع
بارك الله فيكم

شكراً يا أختي الطيبة على هذا الرد الجميل .. طرحت عليك السؤال لربما أنا أكون من تلك النوعية التي وضعت عليها اللون الأحمر في السياق أعلاه .. وقد شدني موضوعك لأستفيد منكم بحكم أنك أنثى .. وترين ما لا يراه الرجل في نفسة .. الدروس المستفادة هي أخذ النقاط المهمة كيف اواجه أنا الرجل هذه المواقف .. كيف أتحكم بعقلي قبل قوة عضلاتي .. كيف أعالج المشكلة بعقلانية قبل تفاقمها .. البحث من خلال مواضيعكم ربما يأتي ببعض الحلول .. فالغاية واحدة وهي التفاهم .. ومن هذا الباب طرحت عليك السؤال حتى أفهم وأعرف ما يمكنني أخذه بعين الاعتبار .. بغية التعامل معه مستقبلاً إن وجد .. هذا فقط ما أردت الوصول إليه .. لا أبني رداً على مجهول لم يأتي بعد في حياتي الخاصة .. لكن أجاهد نفسي على المعرفة قبل حدوثة للتعامل معه .. ومن خلال ردك الجميل أخذت بعض النقاط لنفسي .. شكراً لك.

[همس الأفكار]

شكراً يا أختي الطيبة على هذا الرد الجميل .. طرحت عليك السؤال لربما أنا أكون من تلك النوعية التي وضعت عليها اللون الأحمر في السياق أعلاه .. وقد شدني موضوعك لأستفيد منكم بحكم أنك أنثى .. وترين ما لا يراه الرجل في نفسة .. الدروس المستفادة هي أخذ النقاط المهمة كيف اواجه أنا الرجل هذه المواقف .. كيف أتحكم بعقلي قبل قوة عضلاتي .. كيف أعالج المشكلة بعقلانية قبل تفاقمها .. البحث من خلال مواضيعكم ربما يأتي ببعض الحلول .. فالغاية واحدة وهي التفاهم .. ومن هذا الباب طرحت عليك السؤال حتى أفهم وأعرف ما يمكنني أخذه بعين الاعتبار .. بغية التعامل معه مستقبلاً إن وجد .. هذا فقط ما أردت الوصول إليه .. لا أبني رداً على مجهول لم يأتي بعد في حياتي الخاصة .. لكن أجاهد نفسي على المعرفة قبل حدوثة للتعامل معه .. ومن خلال ردك الجميل أخذت بعض النقاط لنفسي .. شكراً لك.

وشكراً لانك سمحت لي ان اتوسع في النقاط اكثر ...
واتمنى ان يستفيد الجميع من هذا الطرح الذي أراه مهماً في نظري
وخاصة في الوقت الحالي !
كل التوفيق لكم
بارك الله فيك استاذ..

[فتى كان هنا]

برأيي و أنْ حدود للحديث بين الأخ و أخته واقع فلم يسبق أن سمعت عن أخت تخبر أخاها و عن حبها لفتى ... و لكن الأخت تخبر أختها ربما و الأخ يخبر أخيه ... لن يجادل أحدٌ في الحب فالحب كائن مشاعر نملكها و لا نملكها و لكن الحب عاطفة تترجم سلوكا و أفعالا يمكن التحكم بها و يمكن كبحها إظهارها و السيطرة عليها و الحديث يطول بقضية الحب و أبدأ من المراهقين الحب برؤيا المراهقين فكرة عظيمة تجربة جميلة فالمراهق ينبهر بفكرة الحب يريد أن يخوض تجربة حب يريد أن يكون حبيبا و بمرحلة المراهقة أقول و أن المرء لم يصل بعد و إلى النضوج العاطفي الفكري النفسي و لذلك معظم ما قد يشعره المراهق يتبدل يتغير مع دخوله لمرحلة الشباب و المراهق يجب الاهتمام به تعريفه بالحب و ما هو و توعيته إلى و أنه بطور حرج لا يلائم تجربة حب و أنه في مرحلة تكوين نفسي هنالك ما ينبغي عليه أن ينجزه و بهذه المرحلة العمرية هنالك ما يجب و أن يحققه في دراسته العلمية في ثقافته الاجتماعية في دخوله لمجال العمل في شأنه و مكانته بمجتمعه ... و أترك ما بعد هذه المرحلة لمن يريد التحقيق فيه ... في رعاية الله .

[صوت الحمام]

وعليكم السلام ورحمة الله سيدتي الكريمة /
وأعتذر على تطفلي عليكم !
غير أني شدني تعقيبكم فوددت أن أبحر في معنى قولكم :


كما بينتم في شأن المشاعر :
فهناك من يستعصي عليه لجم جماحه كحال المشاعر الذي تتسرب
من نوافذ اللحظات ، لتُشاكس الفكر وتعارك النبضات ،
ذاك التحكم بالتصرفات :

أجد فيه الصعوبة أن يمسك الانسان خطام ما يعترك ويختلج قلبه ،
خصوصاً إذا تجذر ذاك الاحسان ليشُل دور العقل والتريث
لمراجعة الحساب .

ولا أعني بكلامي هذا :
أن الاستحالة هي النتيجة الحاسمة والقاصمة !
ولكن ...
في ذات الوقت ندر من يستطيع الفكاك من شَركِ ذاك !


قلتم :
المعروف هو:
أن الإعتراف بالحب من جهة الشاب أمر عادي جداً
لن يلام أو يعاتب ولن يسمع كلام الغضب أو العيب بما قاله < مع يقيني بأنه مش عيب لكنه يختلف مع البنت
تعقيبي على ذاك :

ذاك الاعتراف من الشاب /
وجب علينا تحديد زمان ومكان ذاك الافصاح ؟

ومن هم :
من يفضي لهم ما وقع في القلب من بوادر الغرام ؟

قلتم :
لكن بالنسبة للفتاه فالأمر مختلف تماماً
يصعب عليها الإفصاح عن مشاعرها

وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر..


وتعقيبي عليه :
الأمر لا يتجاوز الأعراف وما تعارف عليه الأنام من تقاليد وعادات ،
التي أرى فيها صمام أمان وبها المصائب :
ترفع
و
تزال
و
تُقال

من وجهة نطري :
علينا تجاوز العاطفة التي في نقع في اضطراب ولابتعاد عن الحياد ،
فالواقع وما يترتب عن ذاك " الحب " لا يتخطى المُصاب الذي يعضد
الواقع المعاش ، حين نرى ذاك النواح وتلك المراسم التي تؤبد الجراح .

حتى الحب :
في أصله يحتاج لتعريف دقيق يتجاوز نظرات الاعجاب أكانت عن طريق لفظ لسان ،
أو خط حرف أبداه بنان !

الجواب :
وجب أن يكون إلى أين تأخذنا أقدامنا بذاك الحال ؟!
أيكون انقضاء الليل والنهار وتعاقب الايام ،
ونحن نزف دم الأشواق إلى ما لا نهاية !
ليزداد النواح ومناغاة ترانيم الآهات !!

قلتم :
"وأن هذا عيب والبنت المؤدبة لا تحب شاباً وووو من التوبيخ
بسبب ما تربينا عليه بين مجتمع ذكوري لا يقبل هذا الأمر "..

تعقيبي :
كفى بهذا المقال وتلكم الحقيقة التي يتنفسها المجتمع زاجراً ورادعا بأن :
" خطأ المرأة ذنب لا يُغتفر "
و
" وخطأ الرجل فيه نظر " !

في نظري :
أن الفتاة كلما كانت ذات سمت وخلق عظيم كلما كانت من النصيب قريب ،
ففي نظري الاسترسال في الحديث مع الجنسين يكسر الحواجز ، وقد يجر إلى المهالك كيف لا
والشيطان ثالثهما يبارك لذاك الجمع ليوقعهما في شر عظيم !

لا يمكن :
أن يضمن الانسان ويحدد المسار في تلكم العلاقة ومن يقول بخلاف ذلك :
فهو واهم !
وفي
الخيال سابح

وهناك من النماذج ما يشيب منها مفارق الولدان عن تلكم المآسي التي ضج منها الكون ،
وذاك الضجيج الذي في صدر الحقيقة " جاثم " !

قلتم :
" طبعاً اتحدث عن الشباب أو الفتيات في سن العشرينات فما فوق
بمعنى القادرين على اتخاذ قراراتهم مع تحمل النتائج " ..

تعقيبي :
كيف يكون لذاك الغِر أن يتخذ قراراً لا يمكن اتخاذه حتى من المجاوز لسن ال40
إذا ما علمنا عن " حبه " الذي لا يستطيع منه وعنه أن يفارق !



قلتم :
من وجهة نظري:
لو أخوي أو ابني او بنتي صارحوني بهذا الأمر
بالعكس سأطمئن لأنهم ما عملوا حاجه خطأ علشان اغضب عليهم
ممكن لو أبديت رفضي وأمرتهم بعدم التفكير بالطرف الثاني
راح ينعكس الموضوع سلباً قد يتصرفوا بعدها بالخفاء دون إخباري مجدداً،

تعقيبي عليه :
من الشائع والحاصل :
هو ذاك التصرف الارتجالي الآني الذي يخرج من رحم العاطفة والخوف على ذاك القريب منه :
أعني بذلك :
الأب
أو
الأم
أو
من هو ولي أمر عموماً .

حين يفرض على الواقع في ذلك الأمر _ وأركز في حال الفتاة _ القيود
ويريد أن يستأصل ما تجذر في الأعماق من حب واشتياق ،
وذاك الذي يبتر العلاقة ويفقدها بين المُبتلى وأهله ،
ليقبع في سجن الهموم يجلدها حنين يُساق !

والأولى :
أن يكشف لذاك الواقع في ذاك الغرام ما غاب عنه واسقطه من الحساب ،
أن العلاقة لابد أن :
تُنقل وتحول من " الظلام إلى النور " ،
كي لا يعيش ذلك الصادق في حبه على وقع الهوان وأنين البعاد ،

فما أقسى النهاية إذا ما كتبت بحروف " الفراق " ليصحو ذاك الهائم
على سراب ظنه في الوهلة الأولى أنه الحقيقة التي لا يفصله عن ادراك جميل
نهايتها غير الارتباط !

من هنا :
كان لزاماً علينا تبيين ما غاب عن ذاك " الصادق في حبه " أن الأمور لا تسير على مهد الأمنيات
فلابد أن نُدرج العقبات وما يترتب من تبعات .

لم أقصد بتعقيبي ذاك :
هو تفنيد من قلتموه في مقال ،
فلكم وجهة نظركم التي أقدرها ،
ولكن ...
شدني " عمق " ما ذهبتم إليه ،
فكان مني ذاك الجواب .

دمتم بخير ...

أهلا الفضل 10
سررت بهذه المداخله..

ذاك الاعتراف من الشاب /
وجب علينا تحديد زمان ومكان ذاك الافصاح ؟

ومن هم :
من يفضي لهم ما وقع في القلب من بوادر الغرام ؟

المعذرة منك لم أفهم مقصدك المضلل بالأحمر..

العاطفةشيء قوي إن تم تجاوزها ستخلف وراءها النواح والجراح
ما لم يتوج بالزواج..

لم يكن القصد بلفظة الحب اللقاءات والغراميات المتبادلة
دون إثباته بالحلال فهذا لا يندرج من أبواب الحب
ما نراه ونسمعه الآن هو كذلك حوادث ومواقف شوهة صورة الحب!!

وهو كذلك استاذي خطأ المرأه لا يغتفر في شرع الناس!!
أما الرجل فيمرح كما يشاء!!! ومثل ما أسلفت هيه حقيقه يتنفسها المجتمع وواقعاً ما زال حياً..


رجل أربعيني وليس باستطاعته اتخاذ قرار بالزواج مِن مَن يحبها!!
أعذرني هذا يوهم نفسه فقط وإلا لكانت الجرأه والمبادره موجودة معه..

ما أقصده من مجمل حديثي .. لا ينبغي أن نلوث مفهوم الحب
بسوء الظن فهو هبة من الله تعالى إذا ما علمنا عن فلان أو فلانة متحابا ويرغبان بتتويجه بالزواج.. وهذا في مرحلة الزواج سن العشرينات ..
حتى لا يأتي الفراق مع مقدرتنا في الجمع بينهم..
عواقب قد لا تكون في الحسبان ربما ستحدث ..

شكراً لك
وفقك الله..

[همس الأفكار]

برأيي و أنْ حدود للحديث بين الأخ و أخته واقع فلم يسبق أن سمعت عن أخت تخبر أخاها و عن حبها لفتى ... و لكن الأخت تخبر أختها ربما و الأخ يخبر أخيه ... لن يجادل أحدٌ في الحب فالحب كائن مشاعر نملكها و لا نملكها و لكن الحب عاطفة تترجم سلوكا و أفعالا يمكن التحكم بها و يمكن كبحها إظهارها و السيطرة عليها و الحديث يطول بقضية الحب و أبدأ من المراهقين الحب برؤيا المراهقين فكرة عظيمة تجربة جميلة فالمراهق ينبهر بفكرة الحب يريد أن يخوض تجربة حب يريد أن يكون حبيبا و بمرحلة المراهقة أقول و أن المرء لم يصل بعد و إلى النضوج العاطفي الفكري النفسي و لذلك معظم ما قد يشعره المراهق يتبدل يتغير مع دخوله لمرحلة الشباب و المراهق يجب الاهتمام به تعريفه بالحب و ما هو و توعيته إلى و أنه بطور حرج لا يلائم تجربة حب و أنه في مرحلة تكوين نفسي هنالك ما ينبغي عليه أن ينجزه و بهذه المرحلة العمرية هنالك ما يجب و أن يحققه في دراسته العلمية في ثقافته الاجتماعية في دخوله لمجال العمل في شأنه و مكانته بمجتمعه ... و أترك ما بعد هذه المرحلة لمن يريد التحقيق فيه ... في رعاية الله .

صحيح نادراً مايحدث ذلك ولكن قد يحدث احياناً !
ونسيت ان اضيف الى جانب كلمة المصارحه _الإكتشاف _ اذا اكتشفت !

استاذ فتى اضافة رائعه
وبالفعل في فتره المراهقه لايفهم الانسان نفسه !
ويحتاج الى من يرشده وينصحه

شكراً لمرورك
بارك الله فيك ...