.
.
للروح البعيدٓة ألفٓ سلآمٍ يقطٓعُ ذيلٓ المسآفه...."
.
.
.
.
للروح البعيدٓة ألفٓ سلآمٍ يقطٓعُ ذيلٓ المسآفه...."
.
.
فاقت بمغزاها ... حين لمَحَتْ خيالها الآسر...
فلوَّحَت بناظريها مستغربة ...
هل هي ظلال الرياح أَمْ هي اشارة خاطفة ..
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
وللمساء حكاية متمردة سوف يسردها الزمان
حملت عمان على مدنك طوال 44 عاما حتى اصبحت شمسا يشار لها بالبنان
فلا تلومني سيدي أن حملتك وشاحا اتباهى به أينما ذهبت ..
تبت يد كل من لا يفخر بهذا الوطن ... وطن يحتضن ثلاثة مذاهب بسلام بيما اوطان يتقاتل شعبها على مذهبين ...
أجيال وراء أجيال تنقش حبك يا وطني على صفحات الزمن
.
.
مٓع همسآتٍ من شفاه الإعترآف حبّذا لو تقرأ حرفي....
....انتٓ لي زفرٓة حياه...."
.
.
.
.
يعنيكٓ حٓرفي أو لايعنيك..."
هُناكٓ ظلٌ نائمُ علٔى صدري
مُستبدلٌ نبضي بنبضه...
فائحٌ في جوارحي عطرُه
لك ان تتخيّله او تخيّل آنّك هو...."
.
.
.
.
سلآمي لجوّك...."
.
.
يذوب ما بداخلي احتراقا
كشمعة تحمل شعلةً تهدي إليها الأوجاع كل ليلة
شظايا تجرح بياض استفاقتي الباهتة
لا تشبه أحلامي غير شبر من تراب
أصبو إليه ..
تأبى شفاهي ارتشافَ صمت النوافذ
تأبى رفات الأمكنة العودة إلى ذكرياتي
تأبى الطيور أن تصنع مجدا آخر لفراخها
لا شمسَ تتسلّل إلى الجسد المنهك
لا موقعَ يحتمل قامة ً تئنّ
كلّ المسافات رمت بمائها في جفاف الأسئلة المكبوتة ..
فهيا ارجعي اليّ..
جنون معصوب العينين وحلم تقاسم الالم حد الارتشاف المتناهي
وعمرا مختبي بين اضلع مترهله ...