الإسلام أمر بحسن الظن في الآخرين والإنسان مهما كان لا يسّوغ له أن يشك في غيره فليس من علامة الأسوياء الشك في أخلاقيات الآخرين فحسن الظن مقدم على سوءه إن بعض الظن إثم فكيف بمن يشك في كل وقت
ولسنا مطالبين بالتجسس حتى نتأكد من شكوكنا فكل ما أمر به الإسلام هو خير للإنسان وأقوى لتوطيد العلاقات الإسلامية
ومن يشك في الأخرين فهو بلاشك يعاني من عقدة نفسية أو مر بتجربة أفقدته ثقته في الآخرين أو سمع من غيره