لقد أكتفينا بما يحصل ف هالبلد من تلاعبات بجميع المجالات
أكتفي بقول
حسبي الله ونعم الوكيل
الله ينتقم من كل ظالم وفاسد
لا يـتواضـع إلا مـن كـان واثـقاً بنـفسـهہ
ولا يـتكبـر إلا مـن كـان علما ينقـصـهہ ..
ان الطــبيــب بطــبـــه ودوائـــه ... لايستطيع رد مقــدور القــضــا
مال الطبيب يموت بالداء الذي ... قد كان يبرئ مثله في ما مضى
هلك المداوي والمداوى والذي ... جلب الدواء وباعه ومن اشترى
ياليتني إنسان عديم الأحساس
تعلمت ليس كل علاقه نهايتها مفرحه...
بعض العلاقات انتهت قبل لا تبدأ..
لا أجيد التصنع أبداً أظهر شخصيتي على حقيقتها فإن راقت لأحد يسعدني ذلك وإن لم تروق له فليعلم أنني لم أُخلق لأرضيه.
للأسف الشديد هذا ما يحصل في تلك الوزاره من تعسفات في توزيع الاراضي وللمحسوبيه الدور الاكبر في توزيع الاراضي معك حد بتكون لك الاحقيه في ارض وبمكان ممتاز وما عندك حد أنتظر لين يجيك الدور حتى ولو جثتك تحت الارض ..
كنت في أحد المجالس وبجانبي أحد من أصحاب السعاده وكان يقول أن الارض اللذي منحت أياه 2000 متر في العاصمه ومساحت منزله 2400 متر وكان يريد مقابلة الوزير لتمديد المساحه ، تفاجآت واندهشت من كلامه ..
أصبحوا من في يدهم القرار يستخرجون مساحة المنزل ومن ثم يعطوا المساحه بحجم المنزل او أكثر لانه لا توجد مقارنه بينه وبين ذاك الفقير اللذي يطمح أن يعيش في قطعة ارض لا تزيد عن 600 متر ، فأصبحت المقارنه مستحيله بين من يحاول ان يعيش وبين من يحاول أن يبني منزله وكأنهن قصور عامرات ..فلو وضعت المساواه بين الفقير والغني لاعطي كل ذو حق حقه ولكن لا توجد مقارنه بينهما فأين أنتم وعدلكم ياوزاره اعطوا المواطن نصيبه ليعيش واتركوا عنكم التأني لانه يوجد من لا يوجد منزل ليعيش فيه وهوه على حيلة الايجارات او المنازل الخاويه التي لا تحميه من الامطار او الرياح ..
حسبي الله على كل خائن في هاذي البلد ..
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..
رحمك الله يا قائد عمان أنت دائما في قلوبنا
أن الرقابة الذاتية ، هي إحساس الموظف بأنه مكلَّف بأداء العمل ومؤتمنٌ عليه، من غير حاجة إلى مسؤول يذكِّره بمسؤوليته. وذلك من الحديث الشريف (كلكم راعٍ وكلكم مسؤول عن رعيته).
و أن يعلم كل مسلم أن الله تعالى معه ويعلم تفاصيل ما يقوم به، قال تعالى: (ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد) (الاية). وقال تعالى: (إن الله كان عليكم رقيبا) (الاية)، وفي حديث أبي برزة الأسلمي مرفوعاً: (لا تزول قدما عبد يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيما أفناه وعن علمه فيما فعل، وعن ماله من أين اكتسبه وفيما أنفقه، وعن جسمه فيما أبلاه) (رواه الترمذي)، ولو استشعر كل مسلم هذا الحديث لصلح حاله، ومن ثم ارتقى المجتمع الإسلامي إلى ما نطمح إليه من تطور ورقي بين أمم الأرض.
ومن أعظم ما يقي من الفساد السعي لمرتبة الإحسان التي حدد النبي صلى الله عليه وسلم معالمها في حديث جبريل والذي فيه: قال جبريل: ما الإحسان؟ فقال صلى الله عليه وسلم: (أن تعبد الله كأنك تراه فإن لم تكن تراه فإنه يراك) (رواه البخاري).
ونظراً لزيادة الثقة بين الفرد والجهة الادارية في بعض المؤسسات في واقعنا الحالي، وتغير نظرة الجهة الادارية نحو مواردها البشرية، تلك النظرة المبنية على القدرة والكفاءة والانتماء، الأمر الذي أدى إلى زيادة حماس الأفراد ودافعيتهم نحو تحسين وتطوير الأداء، بالإضافة إلى العمل الجماعي والمشاركة الأمر الذي قلل من أهمية الرقابة الإدارية وتراجعها وزيادة دور الرقابة الذاتية النابعة من قيم الفرد ومدى إحساسه بالانتماء وارتباط المصالح الشخصية مع المصالح العامة.
حيث أن كثيراً من الدول ليس لها معايير أخلاقية سماوية فقد اتجهوا إلى إنشاء ميثاق لأخلاق العمل، وقد أكدت دراسة صادرة عن الأمم المتحدة أن وجود ميثاق لأخلاق العمل يعتبر من الوسائل الوقائية المهمة لمحاربة الفساد في الدول النامية.
ولقد تحدث خبراء علم الإدارة عن أهمية ووسائل الرقابة الذاتية عند الموظف ولكن المهم هو وسيلة الحصول على هذه الرقابة والتي تهدف إلى تمكين الرقابة الذاتية لدى الموظفين ومن أهم الوسائل ما يلي:
أولاً ـ خشية الله تعالى: حيث يشعر الموظف أنه محاسبٌ على عمله، لا من قبل الناس، وإنما من قبل رب الناس، وليس في الدنيا، بل في الآخرة، قال سبحانه: (إِنَّ إِلَيْنَا إِيَابَهُمْ، ثُمَّ إِنَّ عَلَيْنَا حِسَابَهُمْ) (الغاشية: 25، 26)، وقال عز وجل: (فَوَرَبِّكَ لَنَسْأَلَنَّهُمْ أَجْمَعِيْنَ، عَمَّا كَانُوا يَعْمَلُونَ) (الحجر: 92، 93) وقال عيه الصلاة والسلام: (لا تزول قدما عبدٍ يوم القيامة حتى يسأل عن عمره فيم أفناه، وعن شبابه فيم أبلاه، وعن ماله من أين اكتسبه وفيم أنفقه، وعن علمه ماذا عمل به) (رواه مسلم).
لذا فإن الموظف المؤمن هو أقدر الناس على القيام بالعمل المخلص؛ لأنه أكثرهم مراقبة لله، فلا يقصِّر في عمله، ويجتهد في ألا يشوب الوظيفة أية شائبة، بل إنه يتعدى ذلك فلا يقتصر على نظافة أدائه وإتقانه، بل يجتهد في نظافة أداء المؤسسة كلها التي يعمل فيها. فإذا أحسّ بشيءٍ من الحرام في عمل المؤسسة بادر إلى التنبيه عليه، حرصاً على تطهير مال المؤسسة من الشبهة والحرام، من باب قوله: (الدين النصيحة) (رواه مسلم)، إنها ليست رقابة ذاتية فحسب، بل هي رقابة مركَّبة يستشعرها الموظف المؤمن الذي يخشى الله سبحانه.
ثانياً ـ الشعور بالمسؤولية: حيث يشعر الموظف أنه مكلَّفٌ بالعمل المناط به، ويجب عليه الالتزام بالعقد المتفق عليه، هذا من جهة المسؤولية الوظيفية، ومن جهة أخرى فإن الموظف عليه مسؤولية اجتماعية تجاه المجتمع، فالطبيب والقاضي والمعلِّم والجندي يقومون بخدمةٍ اجتماعية لا يمكن أن يقوم بها غيرهم، فتنامي الإحساس بهذه المسؤولية عندهم يحثُّهم على جودة الأداء الوظيفي بغض النظر عن الرقابة الإدارية، والمسؤولية الوظيفية. إن النفوس العالية لا تعيش لنفسها، بل تعيش للآخرين، لذا فإنها تتعب لإسعاد الناس.
ثالثاً ـ الاهتمام بالمصلحة العامة: حيث للوظيفة هدفٌ تحققه للدولة وللجهة الادارية التي يعمل فيها، فإذا راعى الموظف أنه يخدم شريحةً كبيرة من الناس من خلال وظيفته، لا ينفع نفسه فقط ولا صاحب المؤسسة التي يعمل فيها فحسب، فعند ذاك يجتهد في تحسين أدائه ويخلص في عمله، بعكس من يستغل الوظيفة لمصلحته الشخصية ضارباً مصالح الآخرين عرض الحائط.
رابعاً ـ حبّ نفع الآخرين: حيث أن الوظيفة من المجالات الواسعة في تقديم الخدمات للناس، حين يسعى الموظف للتعجيل في أداء العمل الذي كلف به وتسليمه وفق موعده بل قبل ذلك، وأيضا يسعى إلى إنهاء معاملة أحد المراجعين، وربما كانت المعاملة معطَّلة لمدة طويلةٍ قبل ذلك، فيكون الفرج على يد هذا الموظف، ألا ما أجمل اللحظة التي يخدم فيها الموظف أحد الناس، فينصرف وهو يرفع يديه إلى الله تعالى يدعو لهذا الموظف الذي خدمه، بأن يوفقه الله ويسدد خطاه.. فمتى استشعر الموظف هذا المعنى تلذَّذ ـ إن صح التعبير ـ بأداء العمل، لأنه يحب الخير للآخرين راجياً بذلك الأجر من الله تعالى، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (خير الناس أنفعهم للناس) (رواه الطبراني).
وقال عليه الصلاة والسلام: (إن لله تعالى عباداً اختصهم بحوائج الناس، يفزع الناس إليهم في حوائجهم، أولئك الآمنون من عذاب الله) (رواه الطبراني)، وقال: (الساعي على الأرملة والمسكين كالمجاهد في سبيل الله) (رواه البخاري ومسلم)، وقال: (من نفَّس عن مؤمن كربةً من كرب الدنيا نفَّس الله عنه كربةً من كرب يوم القيامة) (رواه مسلم).
أما الموظف الذي لا يحبّ خدمة الناس ولا يفتح لهم أبوابه مع قدرته على ذلك فهو مقيتٌ عند الله وعند الناس، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: (من ولي من أمر المسلمين شيئاً فاحتجب دون خلَّتهم وحاجتهم وفقرهم وفاقتهم، احتجب الله عز وجل دون خلَّته وفاقته وحاجته وفقره) (رواه أبو داود).
أكيد شافوا سعته ولهم يوم حيث لن ينفعهم لا اراضيهم ولا اموالهم التي يكنزونها ويسعون لها بالطرق الغير صحيحه لن تنفعهم لا اموالهم ولا اولاظهم إلا من اتى الله بقلب سليم
نتمنى أن يعوا لما يفعلون في دنياهم الفانيه وان يعطوا كل ذو حق حقه وبالاخص من يكونوا بمثابة مسؤلين في هذا البلد العزيز وان يحافظوا على تلك الامانه التي حملواا اياها
ودي لك
لا تخف من صوت الرصاص
ف الرصاصه التي سوف تقتلك لن تسمع صوتها ..