وكم من زلّةٍ لي في الخطايا
وأنت عليّ ذو فضلٍ ومنِّ
إذا فكّرتُ في ندمي عليها
عضضت أناملي وقرعت سنّي
وكم من زلّةٍ لي في الخطايا
وأنت عليّ ذو فضلٍ ومنِّ
إذا فكّرتُ في ندمي عليها
عضضت أناملي وقرعت سنّي
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
أبي أسالك ليه الحكي يصبح قصيد
وليه القصيد يخون أحساسي معك
وليه حبك كل يوم فــ قلبي يزيد ..
وليه أشتهي تحكي وأنا بس أسمعك
إِنْ كُــنت يا فـلان إِبِـن عِـز ... فـأنـا العِـز إِبنـي الصّغِـــير ..!!
فأن ألفيتني شهماشجاعا
فليس البر أن تستضعفيني
فأني ذقت بالآلام ذرعا
وما في الغدر رمحيتقيني
أكف الدم الحزنا بعد حزن
عشقت القمعا حينا بعد حيني
لعمري كم حيوتالناس قلبا
وما في الناس قلب يحتويني
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
في قلبك ما عدت اعرف
مــ
نــ
ا
نــ
ا
لأني أحبك سـ أرحلُ إلى حيثَ أنت هـُنا
وفي عمق قلبي كتمتك سرا
فلما طغى الوجد فـيّ اعترفت !!
فلا تذهلي إن صرخت : أحبك
فـذا الحب نارٌ واني اشتعلت !!
شــعـر : ســعيد مصـبح الغــافـري
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح
الفُ سؤالٍ ..
وسؤال واحدٍ مازالت في البال
للآن انت حبيبي ؟؟
أم تناثر العشقُ على حبات الرمال ؟؟
لكل رواد نبض الاحساس
تحية معطرة بالورد نهديها إليكم
كم يبهجنا تواجدكم
وكم تفرحنا مصافحتكم
فمعكم تتوهج حروفنا
وتتميز كلماتنا
وتتألق حدائقنا
ابتهاجا بإطلالتكم البهية
وبشعاع شمسكم المتوهجة
وبتغريدكم الذي يمنحنا كل التميز
فبكم تشع حروفنا
فشكرا لحروفكم
وروعة حضوركم هنا في نبض الاحساس
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
امي وانا بوصف لها زود حبها
وان ماحكيت لها قصيدي حكى لها
امي لها بالجوف والقلب منزله
مكانة ماكل محبوب نالها
أقرب من ظلالي وانا وسط غربتي
وانا تراي اقرب لها من ظلالها
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني