واتت في احد منامات
قالت لتحضر فأنت ما زلت امنياتي
واتت في احد منامات
قالت لتحضر فأنت ما زلت امنياتي
تحسسي دفئ يديك
فأنا ما زلت بخيالك ممسكا بإحدى ذراعيك
لا تجرؤين على بعث رسالة
فأنت لست بحجم الحب حتى الثمالة
لم اعد اسمع الانفاس
يبدو انك قد سلمت المنايا والاحساس
سيدتي لم تعرف يوماً النكران
وددت لو بيدي أن اهديها قطعة من الجنان
لا تدرك بانها الجميلة
الفاتنة الساحرة التي كتب عنها مائة قصيدة
نسيت نفسها وأصبحت طاقتها سلبية
أقول
لك انتي باقة من ياسمين نرجسية
في كلماتك أنت تكرهيني
وفي لحن قولك أنتي شاغفةً في تفاصيلي
أتحدها لو تخط حرفاً
ذلك لأنها لم تفهم الحب يوماً
وماذا افعل
إن كنت تشعرين بالحزن واجهل