اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
صباح الخير ...أحسااس
الكلمة..الطيبة بلسم
والكلمة الجارحه ...سم
لواعتنينا بكلماتنا كمانعتني بهندامنا
لكانت حياتنا أجمل وحسناتنا أكثر
البعض يلقي الكلمه القاسية جزافا لايلقي لهاوبالا
وينسى ان من امامه انسان له مشاعرربما أرق من النسيم
يكسرقلبه ويصعب جبره
شكرا لك عزيزتي موضوع أعجبني يستحق التقييم والتثبيت
لنكون ارقى بكلامنا مع الأخرين فالكلمه الطيبة صدقه
تحياتي لك
.
يارب ..
واجعلنا من الذين يُبقون أثرًا طيباً في قلوب الناس بعد الرحيل 🌿🕊
جميل ماخطته اناملككل الشكر لك
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"
مهذّبون
كان العرب يتفننون في الأدب وينشئون أبناءهم عليه ..
ومن فنون الأدب
(اختيار اللفظ المناسب)
حتى قالوا لكل مقام مقال ...
فيقال للمريض معافى وللاعمى بصير وللاعور كريم العين
وكان هارون الرشيد قد رأى في بيته ذات مرة حزمة من الخيزران
فسأل وزيره الفضل بن الربيع:
ما هذه .. ؟
فأجابه الوزير .. عروق الرماح يا أمير المؤمنين
أتدرون لماذا لم يقل له إنها الخيزران ... ؟
لأن أم هارون الرشيد كان اسمها (الخيزران)
فالوزير يعرف من يخاطب فلذلك تحلى بالأدب في الإجابة ..
أحد الخلفاء سأل ابنه من باب الاختبار ...
ما جمع مسواك .. ؟
فأجابه ولده بالأدب الرفيع ... (ضد محاسنك يا أمير المؤمنين) ...
فلم يقل الولد (مساويك)
لأن الأدب قوّم لسانه وحلّى طباعه ...
ولما سئل العباس رضي الله عنه وعن الصحابة أجمعين ..
أنت أكبر أم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؟
فأجاب العباس قائلا"
(هو أكبر مني .. وأنا ولدت قبله عليه الصلاة والسلام) ..
ما أجملها من إجابة في قمة الأدب لمقام رسول الله عليه الصلاة والسلام ...
فعلينا أن نعير اهتمامنا لهذا الجانب من الخلق والأدب في الإجابة
حتى نضمن جيلاً "راقياً" في فنون الإجابة ...
قال ابن القيم رحمه الله ...
من رَفَقَ بعبادِ الله رَفَقَ الله به،"ومن رحمهم رحمه،"
"ومن أحسن إليهم أحسن إليه، الله ".
راقت لي فنقلتها لكم
أحبتي في الله .
اشتقت لشخص كان لا يناديني الا "يالمضنونه"