رفقًا بحَالي إن قلبي مُوجَعٌ
وشِفاؤُه في أن يراكَ ويَسمعكْ
رفقًا بحَالي إن قلبي مُوجَعٌ
وشِفاؤُه في أن يراكَ ويَسمعكْ
لكُلِ أُمنية موعد .. حتى تلك التي تبدو مُستحيلة ،
وما على ربك شيء مستحيل.
*المتفائل هو الشخص الوحيد الذي يعيش في كل مكان سعيداًâ™،*
لا تدري لعل الله يحدث بعد ذلك امرا .. قمة التفاؤل والتسليم
سلام للأرواح التي تسكن القلب.. رغم الغياب..
السحايب من كرمها تسقي العطشان والراوي معه
لا لظى بــرقــه ورعـد به جــاد من العالي ودق
صوت قـطرات المـطر ذا خـير نغمٍ تسـمعه
طارقٍ ع الأرض هز الشوق مستعجل ودق!!
كما كنت
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
مساء الخير...
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
تبقى أمنيات نضرب بها ظهر الواقع ، علَّه بذاك يتحرك منه الساكن ، ننتقل بين ضفاف الأحلام ،
لنرى عجائب الأشياء التي لا تخطر على بال ، هي مسوخ المخاوف ، وما يتخلل طريق المعارف ،
نهرب من الأرض لنصل إلى سماء تعج بالنجوم والكواكب ،لنعرج بعدها إلى أغوار المشاهد ،
لنعود بعدها من هناك وأطنان من الأسئلة في بريد الفكر وارد ، هي أرضي أحمل في قلبي حبها ،
أحرث تربها ، اسقي نيتها ، يحلق فوقها طير هائم ، وكل من فيها وعليها لله شاكر وقانت ،
نراقب المغيب ، ندعو المجيب أن يعقب ذاك المغيب فجر سعيد .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
لولا الأمل واستشراف القادم المشرق لعاش الإنسان حياة الميت ، غير أنه جسدا يتحرك وروحا منزوعة الحضور ،
يتكالب عليه حزن مدقع ، وهم مفزع ، وضيق يخنق أنفاسه ، حتى من شدة ما يلاقيه يستجدي الموت أن يعجل في مماته ،
يذيع أشجانه لغير عاقل ، كجماد ، أو نبات ، أو خلقٍ من غير بني الإنسان ،
فقد جعلها له مؤنس ، ومتنفس ، يبوح لها ما اضناه وانتابه ، عميق هو ذلكَ الجرح قطع أوصال قوامه ،
وهشم أركانه ، كم هو صعب ذاك الفراق ، ومن حولنا يلقي اللوم على المحب ،
ولو أنه عاش واقعه لما تمنى أن يكون مكانه ،
يُسمّون المحب العاشق بأنه مجنون آبق ،
وعلة قولهم بأن النساء كثر لو كان لهن ناظر ،
ولا يدري ذلكَ المعاتب ماذا تعني حبيبة ذاك المحب ومالها في قلبه من مآثر !
فهو يرى فيها سعادته ، وهي قمره وشمسه ، وهي زاده وشرابه ، وهي سماءه وأرضه ؛
وهي أنفاسه ونبضه ، كم ظلموا العاشقين ! فما عاد لهم من مشفق رحيم !
حتى تجد قبورهم مقفرة من الزائرين ، قد اندرس رسمهم ، ونسي اسمهم ،
ف" ذاك سيدي هو حالهم " .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.