الحفاظ على الأمانة في القول والعمل اثمن عند الله من الألقاب والمسميات الوظيفية
أكرمكم الله بما يسر خواطركم وبشركم بما تحبون .
الحفاظ على الأمانة في القول والعمل اثمن عند الله من الألقاب والمسميات الوظيفية
أكرمكم الله بما يسر خواطركم وبشركم بما تحبون .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
منذ أن صار الإهتمام في زماننا إلكترونياً أصبحت جميع الحكايات تنتهي بحذف، وحظر، وإخفاء الظهور
لا يهدم قصور المحبة إلأ ثلاثة ، كثرة الخطأ ، وكثرة العناد ، وقلة الإهتمام .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
عندما يتركك إنسان أو لا يتقبل وجودك في حياتة فليس بالضرورة أن تكون المشكلة فيك
قد يكون هو من يعاني ويقاسي فـ ينعكس ذلك في سلوكة نحو تدمير علاقاتة
عندما لا ينفع العتب يكون التجاهل راحة .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
الرائع حضوركِ هنا بين ثنايا مملكة بركان والتي تتشرف الأن بإحتضان كلماتكِ
قل من تجد من يتابع ويبدي الرأي البناء ، ولا يخفى عليكِ أنتي من الناس الذين
أتابع لهم مايسطرون في مدوناتهم ، فأنتم قلائل ممن لهم أسلوب مميز وراقي ..
دائما ما يهمني الرأي البناء فيما أسطر ، لأنني بمثل أرائكم كأناس مثقفين أصل
إلى غايتي وتحقيق ماأصبو إلية ، وإلى الأمام دائما ونور الله دروبكِ .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
يامن أتيتني تتلمس غياهب الدجى ما بين عتمة الليل فيأخذك الأمل لترى بصيص النور يبرق من بعيد
فأجيبكم بأن حنيني لكتابة الخواطر يفوق الوصف ، ولكن الكاتب مثل الشاعر حينما يتأثر بموقف أو تجربة
يشرع في الكتابة وتنساب السطور كما تنساب المياة بين الجداول ..
طلبتك ياقلمي أن تترك الحُلما .. وتسعفني ياقلمي لو هدني الألما
مابين الأمس واليوم تبقى خواطري حائرة بين ضفاف الزمن تريد من ينتشلها ..
زمان مضى أطلقت لها العنان في ظل حياة هادئة لايشوبها صخب الحياة المعاصرة
فكتبت وأبحرت في منتديات عدة وفي مملكة بركان السابقة سطرت فيها كل تفاصيل الحياة
ولكن لسوء طالعي أكل منها الدهر وشرب وغادرت مع مغادرة تلك المنتديات دون
أن أحتفظ منها بشيء سوى البكاء على الأطلال وتذكر الماضي بما فيه من أتراح وأفراح
فهنا يستحضرني بيت الشعر القائل
ألا ليت الشباب يعود يوماً .. فأخبره بما فعل المشيبُ
فكتابة الخواطر يحتاج إلى صفاء ذهن وراحة بال والتي كثير من كتاب الخواطر يفتقدونها بمرور الزمن
لكن بوجود من أمثالكم من المتذوقين لرحيق الأسلوب الكتابي نعدكم بأننا سوف نمتطيء جواد الخواطر إن أسعفنا الوقت ..
هذا هو ردي لك يأمن تتسأل لماذا لا أكتب خواطر بعدما رأيت ردي على قصة بثينة ، فجعلت السطور ترد نيابة عني .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
ثواني يا قلبي ها هو قلمي تبسم فبانت نواجزه وتهلل محياه فشرع يكتبُ ، يا قلب أصبر فما الذكرى بنافعة .. ولا بشافعة ، في رد ما كان .. هجر الحبيب الذي شاطرته .. زمن الصبابة فأخفق وحدك الان .
ما بين لحظة عين وانتباهتها يغير الله من حال الى حال ..
فقد تركت كتابة الخواطر منذ زمن طويل لسبب او لاخر فهجرني قلمي وودعتني الخواطر وتملكني الحنين إليها مثلنا تملكني الحنين إليكم ..
هديتموني مشاعركم الجياشة واحاسيسكم المرهفة حتى أنبنت بيني وبينكم مملكة من الود ونهر من الالفة ، ومن المعلوم بأن البركان يثور فجأةً ويخمد أخرى ..
فمن المفارقات التي جرت هذه الأيام إنني قرأت طلبا لأحد المتابعين لبركان يطالبني فيه بالعوده لكتابة الخواطر وكان صاحب الطلب قد بدا طلبه قائلا
نسائم عشقي للخواطر تطربُ .. وحنين شوقي يأسر القلب يقربُ
بركان لسبلة للخواطر منبعا .. فسلو القريب متيمً ومجربُ
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
للرحيل قصة معي ، وللخواطر مراسي ، وحينما أصل إلى مرسى تسبقني إلية خاطرة ، هذا هولسان حالي ذكريات وذكريات وخواطر وخواطر وتبقى تواسيني ..
ذكرى الرحييل حاولت أن أشكركِ على متابعتكِ لمملكة بركان فالشكر تمنع وحاولت أن أجد كلمة أو كلمات أعبر بها عن إمتناني لكِ فالتعبير تصنع ولكن أقول لكِ ولأمثالكِ أنتم وجدتم ليستقي من خصالكم القلمُ ..
فشكر ثم شكراً على تقييمكِ لاسطري المتواضعة ، وهذا إن دل فأنما يدل على ذوقكِ الرفيع .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
شــروق
رائحة الأمل ونسائم الإنفراج قادمة وتهل
ربيــع
وتزهر الأرض والبدر ينير السماء ويبتسم زحل
قطرات الندى
هكذا يأفل الظلام ويبتسم الصباح وتشرق الأرض بنور ربها وتداعب قطرات الندى السهل والجبل
حكايتنا مع الزمان مع المكان مع القدر
بشريتنا قاصرة لنغير مسار أقدارنا مهما تغير وجة الحياة أو حصل ، مسيرين تارة ومخيرين أخرى ، فلابد لنا أن نعيش الحياة بحلوها وبمرها حتى دنو الأجل
تفائل تشاؤم
هكذا هي طباع الأدمي والبشر
نطلق على أنفسنا أحكام ونتخيل أنها منطقية النص والأمر
وجهة الحياة المشرق
هو من يحب أن نعايشة برغم المآسي وقصر العمر
نجوب الحياة ونرتحل ونطوف بأحمالنا خلف التلال والشجر
لاصوت يعلو على صوت أنثى هي الدليل ونسمة الحياة وطعمها والزمان حلو كان أو مذاقة مر
هكذا هي الحياة ويكفي أنها أنثى فلما اليأس والقنوط فأجعلي يا أم يا أخت يا زوجة سلاحكِ التفاؤل والأمل وغلفيها بالتأني والصبر .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ
لو أن للصبح آذان يسمع بها لسمع حديث قلبي وهو يذكركم بالمودة والشوق ..
ولو للمساء مشاعر وأحاسيس لأحس بخفقان مشاعري وأحاسيسي وهي تخفق بأسمكم ..
ولو أن لليل فماً ينطق به لشاركني الحديث مع طيف من نودهم ونعزهم .
أنا الذي في الطرح شيخا أطربُ .. ومن فيض فكري حائراً أتعجبُ
لو كان مثلي في الزمان تحيرت .. مني الحروف وطاوعتني لأكتبُ
لا أدعي أني بأفضل شاعرٍ .. وحاشا أقول بأن شعري أعذبُ
أنا أسمي البركان وليس لي في الهوى .. ولكنني في بحر الغرام مجربُ