ارتعش الفؤاد لسماع صوتك العذب الحنون..
و ترقرقت عيناي شوقا و فرحا عند سماع كلماتك سيدي. .
لماذا لا نختلف نحن العمانيين في حبك؟. .و لماذا صمتت قلوبنا و عقولنا حتى نستجمع كل كلمة نطق بها لسانك؟!!
لا نملك سوى الدعاء بأن يستجيب لنا العلي القدير و تعود إلى عمان الحزينة المتألمة. .و التي أعياها السهاد و الانتظار..
اللهم لك الحمد أن طمأنت قلوبنا ...اللهم اشفه و أرجعه لنا معافا آمين ...