صباح الخير ...
صباح الخير ...
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
مما تعلمته من مدرسة الحياة :
إذا كان وجودك في ساحة الانتظار ك"العدم " لغائبٍ
قد طواه الفراق ...
فاذهب وأنت حامل لكرامتك ... كي لا يفنيك
وهم الاياب .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
في هذه الحياة :
محالٌ أن تجد من يخلو من الهموم ...
غير أن التفاوت ... وذلك التعاطي معها ...
هو الذي يميز بين ذاك المهموم وهذا ...
لذا :
على كل السائرين على مناكب هذه الحياة ...
أن يبتسموا ... فهذه الهموم ما هي إلا عابرة ...
سرعان ما تتبدد وتتبدل ... ليكون بعدها فرح جميل .
همسة :
" ما نحتاجه هو الوثوق بربِ الوجود " .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
أغبط :
كل من يُرجع كل اخفاقاته _ في تعامله مع الناس _ لنفسه ...
حين أيقن أن الناس مهما تكالبوا واتحدوا على اذيته ... لن يبلغوا ذلك ...
مالم يكن هو المعين لهم ... حين فتح لهم دواخله لينالوا بذاك منه !.
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
من أعظم الدروس التي تعلمتها في مدرسة الحياة :
أخبرني أخي عن أحد اصدقائه من المسؤولين الكبار في الدولة ،
بأنه أخبره عن موقفٍ حصل له مع أحد المسؤولين ،
أنه في كل اجتماع يجتمعون فيه يكون بينه وبين ذلك المسؤول خلاف في أمور القضايا التي يناقشونها ،
وفي يومٍ من الأيام ذهب المسؤول _ صديق أخي _ إلى المؤسسة التي يعمل فيها ذلك المسؤول _ الذي يختلف معه _
وحين دخل عليه ، _ ذهب ليسأل عن معاملة لأحد الاشخاص _ قال له المسؤول : " شفت كيف الدنيا تدور ؟!
اليوم جئتني لحاجة ، وأنا أقول لك : بأني لن أوافق على الطلب والطلب مرفوض!
رد عليه _ صديق أخي _ لم اسألك لحاجتي ، وإنما جئت لأراجع طلب أحد الأخوة ،
وأمر الموافقة أوالرفض قد يكون تحت براثن قلمك ، ولكن تذكر بأن ما تكتبه الله سائلك عنه
يوم القيامة .
فتقادمت الأيام والشهور :
فذهب ذلك المسؤول _ الذي رفض ذلك الطلب _
إلى المؤسسة التي يعمل فيها المسؤول الآخر _ صديق أخي _
وعندما دخل عليه قال له : _ رد عليه بنفس العبارة _
" شفت كيف الدنيا تدور " ؟!
وأردف قائلا له :
أطلب ما تشاء ، فأنا أخدمك من عيني ، فخجل ذاك ،
وأطرق رأسه خجلا .
العبرة :
" أجعل لكل واحد ممن يمر على هذه القصة استخراجها " .
في مرحلة من عمرك ستعرف أن الإحترام أهم من الحب ، وأن التفاهم أهم من التناسب ،
وأن الثقة أهم من الغيرة ، وأن الصبر أعظم دليل على التضحية ، وأن الإبتعاد عن المشاكل بالصمت والتغاضي
لا يعني الضعف بل يعني أنك أكثر قدرة على الإستمتاع بحياتك.
/
إن الكبرياء لدى البعض ما هو إلا عملة تتداول في مواطن الضعف..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
/
لا تملأ فاكَ أبداً.. أفرِغهُ بأيّةِ طريقةٍ تُجيد.. أفرغهُ وإنْ لم يَكُن في متناول الآخرين فهمه..
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
قديماً
كانت سياسة تربية الأطفال محددة ضمن نطاق عُرفي :-
جرت العادة بأن توضع للطفل أٌطُر حاجبه للرؤيا بعمد
أمر يقصد منه احتكار الفكر الناشئ لضمان عدم تجاوزه للحدالغير مألوف
خوفاً أن تُكسر القاعدة الاجتماعية العرقيه المتأصلة في جذور الأعراف ...
تعتبر هذه الأعراف من التقاليد السائدة لدى المجتمعات المحافظة
بالكاد هي السبيل الآمن ولكن ليس الوحيد للنجاة من براثن المحيط الفاسد
ف الضريبة هُنا .. تُبقي الفكر ذو أفق محدود الابداع...
صباحكم قطرات من ندى عالق على أسلات غصون الأمل ...
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
صباح النور... رغم كل شيء لا تدع للتشائم لك باب.. بل
اجعل نوافذك مشرعة ليقين بالله يمحوا كل غبار،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف