لا زلنا نعيش حياتنا بين متباينين ...
ذاك الايجاب من الأمر ... ونقيضه من السلب ...
ولنا اختيار أحدهما ... وبعدها نتحمل عاقبة الأمر .
لا زلنا نعيش حياتنا بين متباينين ...
ذاك الايجاب من الأمر ... ونقيضه من السلب ...
ولنا اختيار أحدهما ... وبعدها نتحمل عاقبة الأمر .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك من ينظر بقصر النظر أنه اشقى الناس ...
وأن حياته لم يبقى لمعناها غير انفاس !
ولو أنه امعن النظر لمن حوله ...
لشكر الله على ما به قد أنعم .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
كثيرا ما نسمع في البرمجة العصبية عبارة :
" أنه ليس هنالك مستحيل " .
وفي الحقيقة :
أن هناك المستحيل ... منه المُسلم به دينا ...
وكذا اجماع الناس على رأي واحد .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هناك من يجهل نقاط الضعف فيه ...
وكذا نقاط القوة ... فيعيش الحياة في تيه !
وهناك من يجهل نقاط القوة فيه ...
ويعيش حياته في محيط نقاط الضعف فيه ...
وهناك من يعلم نقاط القوة فيه ...
ويقاتل نقاط الضعف فيه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لتعلم يقينا :
إذا ما كُنت تسعى لتحقق هدفا في حياتك ...
واخذت اسباب بلوغ مرامه ...
ومع هذا تعثرت بك القدم في صخرة الفشل ...
فاعلم أن الخير في تاخر تحققه ...
حينها :
ابحث عن هدفٍ آخر ...
واستمت للوصول إليه .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
ما اروع ابداع الخالق... حين تتجول بين الطبيعة تسمع حديث الاشجار.. وانغام الطيور بين العشب الاخضر... تدرك مقدار النعم فأيقض تللك الحواس وتنفس،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك من هم كصفحات الكتاب كلما قلبت صفحةتكون بيضاء.. لا اثر لما سبقها،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
في حديثهم عتاب... ووراء الكلمات تكمن المعاني،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
/
وبكَ أحببتُ العَالَمينَ ولأجلِكَ
وبكَ ملكْتُ هذا العالم أجمعَ
إنّكَ وحدكَ تعلمُ
عندَ ناصيةِ ذاكَ اللقاءِ المُبَجّلُ..
كيفَ تُسابقَني مواكِبُ الرجاءِ
إنها جوارحي تلكَ التي تُوجّهُ وجهها نحوكَ
----------إلهي----------
"..اسمح لي بأن تمتلئ يدايَ بالإحترام..
وأن تلآمس الأشياء التي خلقتها..
ابعث القوة في سمعي لكي تسمع صوتك ..
إجعلني حكيماً لكي أتعرف على العلم الذي وضعته سراً في كل لوح.. وكل حجر..
أبحثُ عن قوة ولكن ليس من أجل مغالبة إخوتي..
وإنما لكي أتفوق على أكبر أعدائي.. على ذاتي"..
ترجل نازلا من السيارة . أغلق الباب ، ومشى [ حاملا في يده شيئا ] . ثم دلف إلى داخل العمارة واختفى فيها بكل ملامحه الغريبة وقدومه المريب .
////
////////////
///////////////////
//////////
تفاجأت بعض الشيء عندما رأت ذا الرجل الغريب بملامحه المتدينة يدخل عليها [ وفي يده دوسيه أوراق مفتوح ] .
لاحظ في هذا المشهد إستخدام الكاتب تقنية تشويق القارئ لمتابعة قراءة الرواية بشغف. إنه هنا لا يتعجل معه في تصوير ما يريد تصويره في هذا المشهد وهو يسير في رسم أحداث روايته بهدوء .
في الفقرة الأولى ظهر الرجل الغريب ينزل من سيارته وفي يده شيئا . لم يوضح مباشرة الكاتب ما هو هذا الشيء . بهدف دفع القارئ لمواصلة قراءة بقية الأحداث.
في الفقرة الثانية من المشهد تتكشف بقية ملامح الرجل الغريب وماذا كان يحمل بالضبط في يده .
لو كان الكاتب وضح من البداية ماذا كان يحمل الرجل في يده لضاع التشويق الممكن حدوثه في نفس القارئ أثناء قراءة المشهد .
تعمد ان تدفع قارئك إلى مزيد من التشويق بحيث يقرأ قصتك أو روايتك ويواصلها دون توقف باستمتاع وشغف حتى آخر صفحة فيها .
سعيد
أنا الكثير كما الدموعأنا القليل كما الفرح