صباح يداعب الحواس... يطرق ابوابنا بنغمات خافته... يطوق ملامح الغد،
صباح يداعب الحواس... يطرق ابوابنا بنغمات خافته... يطوق ملامح الغد،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
حين يرهق الجسد ذرات مرض يستوطن الخاطر ذكريات الغالين،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
هناك في عالمي ااسحري يستوطن قلبي تللك النغمات الخافته حين تماشي نسمات الصباح فتحرك بتلات الورود...
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
حنين يحملني لأحلق بينكم رغم مكابرة الحروف ان تبوح بالمكنون،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الى تللك الروح التي حلقت بعيدا بخفة لم تو دعنا حتى... رحلت في صمت وسلمت للقدر مؤمنة بقدر الباري مسلمة صابرة... أبت الدموع ان تتساقط وكأن الجوارح تكذب لم تستوعب أننا كلنا سنرحل في يوم لن ىؤخرنا صغر السن أو كبره.. انما هي أآجال.. حانت فطويت صفحات... رحمك الله ايتها الساكنة قلوبنا بروائع الاثر،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
صباح الخير...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لعلها تندرج في باب الشماته :
حين أراكَ منكسرا ... وتراني حينها مبتسما ...
فلطالما انكسرت ... من أجل أن أراكَ مبتسما !.
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
لطالما حلمنا أن نبقى سوياً معا إلى النهاية ...
غير أن معدنك كشف شر خداعك ...
فكشف زيف ما قُلت ... حينها علمت أن البقاء الدائم
لا يكون إلا في الجنة .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .