أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
الناس من هَول الحَياة
مَوتى على قيد الحياة
لم اعد بذرة الشوق الصغيرة
يبدو انك أصبحت من الاطلال البعيدة
اغربي عني
اكرهك بعنف
صباح ونبض الحياة يتجدد على عتبات الصيف تتسارع الخطى.. وتدورالدنيا وتستمر الحياة
صباحكم خير وسعادة باذن الله،
أبتسم وكن كالزهرة ..تشجي النفس بعطرها
تفائل وتوكل على الله...فما خاب من أليه ألتجئ
ليس للحياة معنىً...>ون هدف
صباح الخير ...
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
علينا التيقن أن الحياة تسير كما رسم
لها ربها أن تسير ... من غير أن يُعرقل
سيرها حُزن أحدهم ... وبكاء الآخر ...
بل ستسير ... وتلكم الصفحات من حياتنا يطويها
مسيرها ... لهذا علينا التوقف عن ابرام التذمر ...
واعلاء صوت التنهد ...
نبكي على فراق من نُحب ... ونُطيل في البكاء
وكأننا على يقين أننا سنحتفظ بذاك المُحب !
تمنيت الوقوف على هذه الحقيقة ... كي نخرج
من ربقة الحزن الذي انسانا الفرح ... حتى فقدنا
طريقه .
قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم - :
" قال لي جبريل - عليه السلام - :
أحبب من شئت فإنك مفارقه ، واعمل ما شئت فإنك ملاقيه ،
وعش ما شئت فإنك ميت "
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .
هل تعجب ؟ من ذاك الذي ينتظر حبيبه ...
وهو على يقين أنه لن يأتِ !
ينتظر عودته وهو جالس على ربوة عمره ...
وذلك العمر ينسل منه يومه ... وشهره ... وسنته ...
ومع هذا لم يشعر بتلكم السنوات التي فارقته ...
لأن أمنيته لا تزال في مكتمل العمر ...
فهو في سكرته .
السعادة :
تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
ومن عملك الصالح .