https://www.gulfupp.com/do.php?img=66508

قائمة المستخدمين المشار إليهم

صفحة 20 من 72 الأولىالأولى ... 1018192021223070 ... الأخيرةالأخيرة
النتائج 191 إلى 200 من 713

الموضوع: مسـاحه لقلبگ ! ••

  1. #191
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    سلمنا الله وسلمكم من كل شر .

    أنا بخير بحمدالله .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

    •   Alt 

       

  2. #192
    عضوية مـحـظـورة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    795
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    الحمد لله ع سلامتك والحمد لله

  3. #193
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    الحمدلله .
    أعتذر على ثرثرتي في هذا الوقت .

    تصبحون على خير ...
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  4. #194
    عضوية مـحـظـورة
    تاريخ التسجيل
    Aug 2016
    المشاركات
    795
    Mentioned
    0 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    وانت بالف خير عادي الامور طيبه الفضل لا يوجد اي مشاكل

  5. #195
    رئيسة السبلة العامة والشباب الصورة الرمزية همس الأفكار
    تاريخ التسجيل
    Nov 2015
    الدولة
    قلب السلطنة ❤
    الجنس
    أنثى
    المشاركات
    10,517
    Mentioned
    66 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مقالات المدونة
    2
    أشعرُ بأن زيادة الألم يشير إلى قرب نهايته !


    وزدنا منگ قُرباً يامن بقُربهِ الأرواحُ ترتاحُ ❤

  6. #196
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    وهي كذلك !!
    هي نهاية الأمل :
    الذي كفنته أيادي البعد والهجر ،
    بعدما تجاهلوا تلك النداءات
    التي مزقت حلق الصبر .

    لله المشتكى ....
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  7. #197
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    عندما يحل الليل ؛
    ونجوم السماء تُبعثر..اسألوها متى قمري يطل..
    فقد غابت عني اسابيع..أما تدري بأن اليوم بغيابها عمر..

    هي بجانبي بمقياس أنفاس ،
    بل أقرب من ذاك .
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  8. #198
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    مدخل :
    لعلي أسوق هذه الحادثة التي لم يمر عليها
    ثلاثة أيام من وقت وقوعها :

    فبينما كنا في المؤسسة التي نعمل بها
    كان هناك حديث يتبادل أطرافه أحد الزملاء مع الآخر ،
    حتى تحول الحوار إلى جدال وخلاف وأنا أرقب المشهد !

    فتطور الأمر ليكون الاشتباك المباشر
    وطار " بوكس " من الأول إلى الآخر !

    " وأنا لا زلت أتأمل المنظر وأتفكر " !

    _ لعل أحدكم يتساءل موقعي حينها من كل ذاك _ ؟!
    صدقوني :
    لم يكن صمتي حينها تلذذا ،
    أوعشقا مني لمشاهدة " الأكشن "
    من الأفلام !

    ولكن كنت حينها أنصحهم بالكلام !

    وبعدها سكنت ريح الغضب !
    وطار الشيطان في طرب !

    ولكن كيف انتهى الشجار ؟!
    أعظمت حينها الإثنين !
    _ بصرف النظر عن ذاك التصرف وذاك الخطأ _

    كيف يكون ذلك ؟!

    سألت الذي تلقى
    _ البكس _
    لما لم ترد عليه ؟!

    قال :
    تفكرت في عاقبة الأمر ؟!
    وما سيترتب عليه ؟!
    وما سينتج عنه ؟!
    ولذاك سكت !
    ولصوت " العقل " أعليت .

    " أعلم يقينا أنه ليس بذاك الضعيف
    الذي لا يستطيع الرد على ذاك المعتدي عليه ،
    ولكن في أوج غضبه كتم أنفاس انتقامه
    وشراسة ردة فعله بعدما تفكر في عاقبة أمره " .

    " وذاك الذي يحسب له " .


    أما الثاني :
    فقد بادر في حينها وقبل رأس ذاك الذي أذاقه طعم " قبضته "
    مع أنه هو من جر _ بضم الجام _ لتلك المعمعة ،
    وحشر في زاوية الموقف !

    ومع هذا لا يزال في كل " ١٠ دقائق "
    يذهب إلى ذاك الشخص وهو يعتذر منه ،
    ويلح عليه أن يقبل منه اعتذاره .

    " وذاك الذي يحسب له " .


    علقت على فعلهما واختصرته
    في نقاط أبديتها لهما :

    _ بداية الأمر مزاح أعقبه ضرب سلاح .

    _ كانت هناك دعوات من أحدهم أن الأمر بدأ يأخذ منحا آخر ،
    ولكن ومع هذا الآخر أصر في عناد .

    _ هناك تدخل الشيطان لينفخ فيهما التعنت
    وفرد عضلاتهما بالقول والعمل !

    حتى رفعت الأيادي ليفرغ ما في القلب هاج
    ليكون في جسد هذا وذاك .

    ومع هذا ؛
    _ جاء التنازلات والانسحاب من طرف واحد ،
    ليولي الشيطان بأقل الخسائر والخذلان .

    ومع هذا وذاك ،
    الذي أعجبني وأكبرته فيكم
    _ قلت لهم _ .

    أنكم لم تتركوا فرصة للشيطان ليأتي أحدكم
    ويوغل صدر أحدكم على الآخر ،
    إذ بترتم ونحرتم كيده في الحال بفعلكم ذاك ،
    بعد ذاك التقبيل والعناق .


    وذاك ما يجب علينا فعله بحيث :
    نتدارك الأمر قبل أن تتقادم الأيام على تلكم الأحداث
    ويكتنف ويتكلس في قلوبنا ذلك " الرآن " ،

    و" حينها يصعب علينا إصلاح ما فات " .


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  9. #199
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    يقول :
    كثيرا ما كنت اختلي بنفسي ،
    وقد حددت يوم الجمعة
    موعدا أسير فيه
    في مناكب أرض بلدتي ،

    أهيم بوجهي في :
    الوديان
    ثم
    أعتلي الجبال
    لتكون لي هناك جلسة ووقفة تأمل
    أتأمل فيها ما حولي من :
    جبال
    و
    هاد
    و
    وديان

    وتلك الطيور التي تحلق فوقي ،
    وذاك الجاري من المياة
    التي تشق صدر الجبال
    متدفقة كالوديان ،

    أسبح حينها بفكري ،
    أغوص في ذاتي ونفسي ،

    وذاك الهدوء الذي من وقعه لا أسمع غير
    أنفاسا تترادف ،
    ولسانا يذكر الله ،
    وقلبا ينبض بحب الله .

    أترنم بذاك لأنسجم مع ترانيم
    الكون الذي يلهج بذكر الله
    " الذي لا نفقه تسبيحه " .

    الذي لا يفتر عن ذكر الله
    " من الذرة إلى المجرة " .

    عشت ذلك الحال سنوات ،
    وقد انعكس ذاك على روحي ،
    ليهذب مني :

    عاداتي
    و
    عباداتي
    و
    سلوكي

    " كنت أعيش ذاك السلام الروحي الذاتي
    في أعظم صوره وجمال تجلياته " .

    مما زاد من قربي من الله بحيث :
    " أستشعر المقام وعظمته عندما
    أقف عند باب الله ،
    فأغيب بذاك عن عالم الشهود ،
    وكأن من في الكون نالهم الفناء ،
    لأبقى وحدي أناجي الحي القيوم .

    غير أن ذاك النعيم خفت ،
    وأفل نور سناه !
    وخبت جذوته بعدما
    شغلتنا الحياة !

    نعم ؛
    أقولها هروبا من ملاحقة الملام !
    وما ذاك في حقيقته إلا هروب للأمام !

    وما هي إلا واحدة من تلكم
    " الشماعات "
    العديدة التي نعلق فيها :
    فشلنا
    تكاسلنا
    غفلتنا
    و
    تلك الخيبات !

    يقول :
    عندما كنت أعيش تلك الحياة أعيش مع جملة الناس بسكون وراحة بال،
    مهما تباينت فيهم الطباع وامتزجت طباعهم بذميم الخصال ،
    ونسمع منهم قبيح الكلام ،
    ونصادف من يستفزنا
    بسوء الفعال !

    فعندما يأتينا الجاهل منهم ،
    يلفظ ما في قلبه ليلقيها
    في سمعي حينها :

    " في عمق محيط قلبي تتلاطم الأمواج بتلك التيارات ،
    والسطح يملأه السلام والاطمئنان " !


    دعوني أصف لكم ما حقيقة ما يحصل
    في قلب ذلك الإنسان ؟!

    عندما تصل " أقوال وأفعال "
    ذاك المعتدي تحدث في قلبه جلبة ليثور القلب كالبركان ،
    ولكن بعد فترة يخمد ثوران ذلك البركان بعدما يطوقه
    ذ لك النور نور :
    الإخلاص
    و
    النقاء
    و
    الإيمان

    فقد جابه وقابل تلك الإساءة بذاك العفو والغفران ،
    لأن من كانت تلك حياتهم دوما مع الله
    لا تمازج وتخالط قلوبهم شهوة الإنتقام ،
    أو النزول إلى تلكم الدركات !

    " فليس لديهم وقت لتلك
    المناكفات والحزازات " .

    وفي ذلك الموقف الذي حصل بين ذلك الأخوين ،
    تتجلى لي صورة من تلقى " تلك الضربات " ،
    فقد تلقاها وأتبعها بذكر الله ،
    كنت أسمعه يردد :

    " أستغفر الله " .
    " لا حول ولا قوة إلا بالله " .
    " أعوذ بالله من الشيطان " .

    فقد كان يستعين بالله ليخلصه من ذاك الصراع
    الذي يموج في قلبه ،
    حتى غلب ذكر الله
    وسوسة ذلك الشيطان .

    " إِنَّ الَّذِينَ اتَّقَوْا إِذَا مَسَّهُمْ طَائِفٌ مِّنَ الشَّيْطَانِ
    تَذَكَّرُوا فَإِذَا هُم مُّبْصِرُونَ " .


    في المحصلة :
    " من عاش في كنف الله وأدمن قربه ،
    ومناجاته ،
    والأنس به في جميع أحواله وأطواره ،
    وفي منشطه ومكرهه أتاه المدد الرباني ،
    واغترف من فيوضات كرامته ،
    وفضله ،
    ورحمته " .

    " ليكون بعدها عبدا ربانيا "

    " تلك جوائز من أخلص لله ليكون ظاهره كباطنه ،
    وليكون بذاك من خاصته الذين هم أهل ولايته " .

    من هنا نعرف معنى :
    " دع الماء يسكن في داخلك"
    لتكون نتيجة ذلك ؟
    لنرى :
    قمرا
    و
    نجوما تنعكس في كياننا " .


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

  10. #200
    عضو ذهبي الصورة الرمزية الفضل10
    تاريخ التسجيل
    May 2015
    الجنس
    ذكر
    المشاركات
    1,973
    Mentioned
    3 Post(s)
    Tagged
    0 Thread(s)
    هي تلك المراحل التي تزف عمر ذلك الانسان إلى مقاصل
    النهاية التي باليقين بتلك النهاية تُحّتم عليه صياغة كيف تكون تلكم النهاية
    إذا ما كان هناك مصير واحد من اثنين ليكون المصير الخالد ،

    ذاك الشتات يعيشه من يسير في الحياة وهو لا يدري أين تأخذه القدم ،
    مرتجلة تلك التصرفات التي تصدر ممن لا يُحسن العمل ،

    فقلوبهم وأجسادهم تلازمت ليكون التيه والضياع
    هو طريق اقدامهم واحجامهم ،

    بمعادلة المفاجأة تسير حياتهم ،
    وبذاك أسلموا وسّلموا !

    أما عن ذاك الذي يُخالط الناس ويسعى للمعاش ،
    ويزور هذا وذاك ،

    فهو يعيش عيش الجسد الحاضر في المكان أما عن القلب والعقل
    فهما في الملكوت طائر ومع الأملاك سابح ،
    بعد أن تعلق قلبه وكله برب الأكوان ،

    نفوسهم في الله لله جاهدت

    فلم ينثنوا عن وجهه كيف كابدت

    على نقطة الإخلاص لله عاهدت

    لملة إبراهيم شادوا فشاهدوا الت

    لفت للشرك الخفي متمما

    تولاهم القيوم في أي وجهة

    وزكاهم بالمد والتبعية

    ولفاهم التوحيد في كل ذرة

    فقاموا بتجريد وداموا بوحدة

    عن الإنس روم الأنس فيها تنعما

    محبون لاقى الكل في الحب حينه

    نفوسهم ذابت به واصطلينه

    فلم يبق منها الحب بل صرن عينه

    بخلوة لي عبد وستري بينه


    ما وصل أولئك إلى ذاك النقاء " إلا "
    بعدما تجردوا من علائق الدنيا ،
    وقاموا لرب الأرباب ،

    بعدما صدقوا الله وأخلصوا له ،
    وقد تهيئت بذاك قلوبهم وأرواحهم لذاك :

    النور
    و
    الفيض
    و
    المدد الرباني

    الذي يُنسيهم نصب وحوادث الدهر ،
    ليغيبوا عن عالم الأشهاد ليُعرّجوا وينيخوا مطايا الحاجات ،
    عند حضرة القدس يطرقون باب التواب .

    في حالهم الحصيف الحريص يتأمل ويسأل هل هي محجوره لهم ؟
    أم أنه باب مفتوح لمن شمر وسعى لينال بذلك المطلوب ؟


    جملة التساؤلات تلك استاذتي الكريمة /

    جوابها لا يستوعبه عقل وقلب من رزح وركن لملذات الغرور ،
    وهو بذلك وفي ذلك يحبو على أرض التخاذل والدنيا تحضنه وهو
    لها عاشق متشبث بتلابيبها يخشى مفارقتها ومن ذاك قلبه واجل !


    ذاك السلام الداخلي :
    نالوه بعدما جمعوا شتات الروح عن الجسد ليجعلوا ذاك الانسجام
    بعدما عانقت وصافحت تلكم الروح ذاك الجسد ،

    علموا حقيقة خلقهم وبهذا ساروا على " هدى من ربهم "
    وفي ذلك الطريق ثبت أقدامهم .

    حين نعبر ونمر على شذى ذكرهم لنتفكر في أمرهم
    لنغبطهم ونتمنى حالهم ، فذاك بُشرى خير لكوننا نُزاحم غفلتنا بتلك الأمنيات ،
    فمصير الأماني أن تتحقق إذا ما كان السعي والاقدام هو المحرك لبلوغ ذاك ،


    والعجيب في الأمر :
    أن معالم الطريق نقرأها ليل نهار ونسمعها من كتاب الله
    ومع هذا نتعامى ونتصامم ! لنختار ذاك الشتات
    الذي يُدمي القلوب ويُقسّيها !

    " وما الصراخ إلا بقدر الألم "

    الشعور بالراحة :
    هو ذاك المأمول لذوي العقول ولكن فيه الناس يتمايزون ويتباينون
    فكل له وجهة هو موليها فمنهم من يجدها في :

    صرير أقلام
    ومنهم في
    صوت فنان
    والآخر في
    الغوص في الملذات الزائلة
    التي لا تتجاوز الثواني من الأوقات !

    فتلك التي سطرتها في الأعلى
    ما هي إلا خيالات يتخيلها ويتوهمها
    من تعود معاقرة المسكنات !

    كيف لا ؟!
    والله قد جاء منه البيان بأن الراحة في :
    " الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ" .


    تلك المقولة :
    " أنت لا تحبني أنا ، بل تحب الحالة التي أعيشها "
    فتلك الاشارة تعود في أصلها لذات الشخص ولو تعدى الواحد
    " لأن المحب للحبيب تابع ولو تجشم المخاطر " .



    أما عن ذلك المحب الذي يُحب الآخر
    بالرغم من مثالبه وعيوبه :

    فذاك الحب الأعمى الذي لا يفرق بين الطالح والصالح ،
    وفي حقيقته أن له فترة صلاحية تنتهي مع الاستيقاظ من ذاك الحلم الزائل !


    الفضل١٠
    السعادة :
    تنبع من طاعتك لله ... واستقامتك على أمره ...
    ومن عملك الصالح .

صفحة 20 من 72 الأولىالأولى ... 1018192021223070 ... الأخيرةالأخيرة

ضوابط المشاركة

  • لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
  • لا تستطيع الرد على المواضيع
  • لا تستطيع إرفاق ملفات
  • لا تستطيع تعديل مشاركاتك
  •  
جميع الحقوق محفوظة للسبلة العمانية 2020
  • أستضافة وتصميم الشروق للأستضافة ش.م.م