تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
طرح رااااائع ....
البعض يحسن استخدامه والبعض الأخر لا...
وفقك الله
غضبك تجاه أي حدث لن يغير أي شيء !
بل سيغيّر ملاَمحك فقط ، ويجعلك أقل جمالاً
" اِضحك گلما استطعت / ف ٱلضحِك دواءٌ رخيص
السلام عليكم ..
بااارك الله فيك عزيزتي على طرحك القيم هذااا
فعلاااااا اختي القلم امااانة ويجب علينااا أن نرتقي
ونتبه في توجيهنااا لهذا القلم بما فيه من محاااسبة
من الله عز وجل وعلينااا قبل لا ندرج اي حرف أو كلمه
ان نوزنهاااا ثم ندرجهااااا ..
قال تعالى " رب اغفر لي ولوالدي "
أكثروا منها .. فانها تجمع بين عبادتين
بر الوالدين والاستغفار
القلم هو اللسان
وكلٌ مُحاسب على ما يكتب ويقول
شكراً ع الموضوع
اذا ارتفع معدل غضبيسيزيد مستوى دموعكحكمة عبقري
لا إلـــه إلا أنت سُبحانك إني كُنت من الظالمين
،
،
سبحانك اللهم وبحمدك أشهد أن لا إله إلا أنت أستغفرك وأتوب إليك
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
تعامل مع هذه الحياه
وكأنك ممسك بوردة ذات لون ومنظر ورائحة جميلة
تستنشق شذاها وتحذر شوكها وأنت ممسك بها
القلم وما ادراك مالقلم .. القلم هو اللسان ولكنه غير ناطق . بالقلم كم تحيا امة وكم تموت ، كم تبنى اجيال وكم تهدم قيم ، كم تقوم حرب بسبب حرف .القلم أمانة كم يضل بسببك انسان وكم يهتدي ،فلنتق الله في ما نكتب
شكرا شكرا شكرا لك على هذا الطرح المتميز وهذا الكنز العظيم من الفوائد
أعز مكان باالدنى ( JET JUMPO )
وخـــيـــر جلــــــــيس في الزمــــــان خــــيـــــال
السلام عليكم
فالقلم كان ولا يزال أوسع أدوات التعليم أثراً في حياة الإنسان ، وهذا ما يفسر هذه الإشارة إليه - بل الإلحاح على ذكره - في أول لحظة من لحظات الوحي ، وفي أول سورة من سور القرآن العظيم .وفي القرآن الكريم سورة سميت بـ ( القلم ) . تأكيداً على دوره البالغ ، وإصراراً على بيان قيمته ووزنه ، في كل مجالات الدين والحياة ، وفيها كانت البداءة القسم بالقلم وما يسطر القلم .
قال تعالى :
ن وَالْقَلَمِ وَمَا يَسْطُرُونَ(1)مَا أَنْتَ بِنِعْمَةِ رَبِّكَ بِمَجْنُونٍ(2)وَإِنَّ لَكَ لأَجْرًا غَيْرَ مَمْنُونٍ(3)وَإِنَّكَ لَعَلَى خُلُقٍ عَظِيمٍ.
يقول سيد قطب - رحمه الله - : يقسم الله سبحانه بنون وبالقلم ، وبالكتابة ، والعلاقة واضحة بين الحرف ( ن ) بوصفه أحد الحروف الأبجدية ، وبين القلم والكتابة .
فأما القسم بما هو تعظيم لقيمتها ، وتوجيه إليها ، في وسط أمة لم تكن تتجه إلى التعليم عن هذا الطريق ، وكانت الكتابة فيها متخلفة نادرة ، في الوقت الذي كان دورها المقدر لها في علم الله ، يتطلب نمو هذه المقدرة فيها ، وانتشارها بينها ، لتقوم بنقل هذه العقيدة - وما يقوم عليها من مناهج الحياة - إلى أرجاء الأرض ، ثم لتنهض بقيادة البشرية قيادة رشيدة .
وما من شك أن الكتابة عنصر أساسي في النهوض بهذه المهمة
السلام عليكم
ذلك ضعف علمي ديني كما هو الحال الآن عند أغلب ناشئة اليوم، فماذا تتوقع منه أن يقدم لأمته، وقد أدرك أعداء الملة وخصوم الشريعة والسفهاء وعرفوا كيف يقوضون أركان القوة وينحرون ثقافة الناس ويشوشون أفكارهم ، من غير استخدام السلاح، ومن غير إثارة القلاقل بطريق القلم، تسخر أقلام وتستأجر أخرى ويحدد لها الهدف ثم تدعم، وتبدأ تنخر في جسم الأمة، ويكون مفعولها أقوى من رمي القنابل، وضرب المدافع، لأن الأغلب مغيب عن الحقائق، ولا يشعر أنه مستهدف.
باسم حرية الرأى والكلمة ُيحرض على البغي والفساد فتصير الكتابة الكذب والتدليس والشتم والتعرض لمكانة الأنبياء والشرائع أو التجرؤ على الله تعالى والعياذ بالله من الإستهزاء بالذات المقدس أو النيل من دين الله أو شرائعه التى أنزلت على الأنبياء عليهم السلام، بل الكتابة أمانة وثقافة وعلم وأدلة من غير غش
تقديري واحترامي