شوقٌ يقودُ خيالي إلى حيثُ كنا هناك
يرويلي قصصا وحكاياتٌ لا توجد فيها سواك
عشنا سويا في قصرِ المحبة كالعشاق
لم تمضي لحظاتٌ إلا وانا في احضانِ الفراق
شوقٌ يقودُ خيالي إلى حيثُ كنا هناك
يرويلي قصصا وحكاياتٌ لا توجد فيها سواك
عشنا سويا في قصرِ المحبة كالعشاق
لم تمضي لحظاتٌ إلا وانا في احضانِ الفراق
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني
.
.
يدفعني حنين لحناياك
شوق لمشاغبتك...
عنفوان لمجاراة غرورك
وبضع همسات لنبضك
حيث أنت يا ذاتي أرسل طيرا جارحا
يسابق الرياح ولا يألوا لأقرانه...
يحمل عشقا نديا لذات الوجد المحفور بذاتي إليك..."
حكاياك
.
.
.
اذا كنت ماتشتاق
أنا كلي أشواق
وان كنت خالي
انا مليان أشواق
وان كنت ناسي
تراك روحي وناسي
وان كان نبضك جفا
تعال وتعرف احساسي
حكاياك..."
.
.
لن يقال إلا ما قد قيل آنداك في تمام ساعة العشق المجنونه...
حكاياك..."
مأتراه عيناك جميلا هي تخيلات كنت ترغب بها
لأن هذه الدنيا ليس فيها شياءا جميلا
فأحتفظ بتخيلاتك قبل أن تنصدم بها
الوحده والانفراد بذأت هي أجمل ما أعيشه بكل يوم
وحين تهتف أصابعي بحروف الكلمات فإن هنالك ذكريات تكسر كأهلي ؤجسدي فتنطلق أصابعي بالكتابه لأنها تعلم أن ليس هنالك أحد سوا الذكريات الأليمه
ليس هنالك غباً حين نتهم انفسناً به
ولكن هنالك عدم الثقه في انفسناً
حين يصبح الصباح ( أنت )
وتصبح ( أنت ) نور صباحي
عندها لا أملك إلاّ أن اهمس لعينيك :
صباح الفل يا أروع صباحاتي ..
ليس كل ما يتمناه المرء يدركه
تجري الرياح بما لا تشتهي السفن
إلهي لاتُعذبني فإني
مقرٌ بالذي قد كان مني
ومالي حيلةٌ إلا رجائي
وعفوك إن عفوتَ وحُسن ظني
وكم من زلةٍ لي في الخطايا
وأنت علي ذو فضلٍ ومنِ
إذا فكرتُ في ندمي عليها
عضضتُ أناملي وقرعتُ سني
يظن الناسُ بي خيراً وإني
لشرُ الناسِ إن لم تعفُ عني
أجنُ بزهرةِ الدُنيا جنوناً
وأقطعُ طولَ عُمري بالتمني